بالميرا
  • Reads 4,214
  • Votes 291
  • Parts 12
  • Reads 4,214
  • Votes 291
  • Parts 12
Ongoing, First published Jun 13, 2020
أبحروا معي على متن تلك السفينة التي سيلتهمها المجهول ليلفظها بين براثن ماضي وحاضر يتوشحان بالغموض ، ومستقبل كالدوامة تخشى الاقتراب منه فتصبح ذكرى طي النسيان كمن سبقوك إلى بالميرا 
تلك التي قيل عنها الكثير ولكن أصدق ما قيل هو قول تلك العجوز :
ـ من يذهب إلى بالميرا لا يعود .


- تحتل المركز الثانى في فئة (excitement) بتاريخ 3/8/2020  ❤
All Rights Reserved
Sign up to add بالميرا to your library and receive updates
or
#11religious
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
26 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
ولد الباشا "الثَمن" by fatima_alahmad
60 parts Ongoing
انفتح الباب رفعت راسي بالمرايا شفته شخص طويل لابس رسمي وشاد قناع مثل الموجودين بالحفله سد الباب, وگف مباشرةً وراها ينظرلي فوگ وتحت اردف _ ليش تشربينه وبعدين تتقيئين غصب.؟؟ غسلت حلگي اخذت كلينس رتبت الروج وبعدني اراقبه بالمرايا بدون لا احچي او التفتله انداريت وآني انشف أيدي بالكلينس _حمام الذكور بصف هذا الحمام توكل اطلع لا آني اطلع بروحك ترا واصله حدها.. _ أعصابچ أعصابچ خلينا نتعاون؟ تقدمت خطوات اردفت _ مارايد روحك؟؟ دا اگللك اااطلع برا لا ااطلع بروحك يا غبيي لزم إيدي وسحبني عليه اندار ولزگني بالباب وجه بوجهي ثنينا مقنعين.. اردف ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة اعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 يوزر قناة التيلگرم هنا انشر لكم كُل ما يَخُص ابطال وبطلات رواياتي fatima_alahmad0 جميع حقوق الرواية محفوظة قانونياً.!
You may also like
Slide 1 of 10
كريات الدم السمراء  cover
فِي قَلبِ الحَدث✓ cover
شظايا قلوب محترقة cover
عقدة الذيب  cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
عـروس الهـور  cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
هوس العيون cover
طاغوت (الأصليـة)  cover

كريات الدم السمراء

26 parts Ongoing

صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات