Story cover for رماد  by Nayash14
رماد
  • WpView
    Reads 840
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 840
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Jun 14, 2020
(متوفرة باللغة الانجليزية على حسابي الاخر: nayash12@)

(هذه القصة تحتوي على علاقة أب و ابنه بين توني و بيتر "Irondad") 

إحدى عشر سنه. لقد مرت إحدى عشرة سنة من الكوابيس المستمرة. مدينة نيويورك وسيبيريا وأولترون وسوكوفيا وتيتان وكل شيء. عقله لا يصمت أبداً. إنه خطؤك بيتر وكل شخص ميت.
All Rights Reserved
Sign up to add رماد to your library and receive updates
or
#22مارفل
Content Guidelines
You may also like
مافيا كوريا⁴: هدوء مابعد العاصفة by shirashira871
47 parts Complete
الجزء الرابع والأخير من رواية مافيا كوريا أبطال مرو بالكثير سواء كان من مخيلتهم أم واقع من وحي خيال الكاتبة! سافرنا معهم لكثير من المحطات! سعادة، حزن، صدمات ضحك، بكاء، مفاجئات!! دعونا نشاركهم هذه الرحلة حيث يصلون لوجهتهم الأخيرة من هذه الرحلة حيث يعم الهدوء بعد تلك الصدمات! لكن هل يعقل ان تبقى الحياة بنفس الروتين؟ نفس الهدوء، نفس السعادة!؟ اجابتي هي لا بالتأكيد. أبطالي حياتهم متقلبة.. أبطالي يطلبون منكم أن تكبرو معهم، هم لن يبقون أولائك الذين كانو فالعشرينيات، سنكبر معهم ومع أطفالهم ونحظى برحلة جميلة ونحن نتصفح حكاياتهم.. جيون جونغكوك جيون فكتوريا بارك جيمين بارك لونا مين يونغي مين هيورين كيم تايهيونغ كيم يوجين جيون ايثان بارك هيلين كيم بيلا بارك لوكاس مين لورين دانيال ماكريو شارلا ماكريو كيم سوكجين اوه جايسون سميث ماكريو سون آه ماكريو ضيوف الجزء الرابع جونغ هوسوك جونغ جانغ وو لي ميلين لي مارك كيم جي وون أوه هايدي بدأت: ٢٠٢١/٤/٢٢ انتهت:٢٠٢١/٦/٣٠ -- تنويه: جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة ولا أسمح بالإقتباس أو النسخ من الرواية تماما ستعتبر سرقة وسأبلغ عنها. الغلاف من تصميمي ولا أسمح بإستعارته أو سرقته
You may also like
Slide 1 of 10
مراهق؟ cover
بَلَاكِيروا cover
PITTER cover
Second choice | الاخْتِيار الثَانِي cover
مافيا كوريا⁴: هدوء مابعد العاصفة cover
𝙸𝚛𝚘𝚗-𝚍𝚊𝚍 ➨ 𝙾𝚗𝚎 𝚜𝚑𝚘𝚝𝚜 cover
𝚃𝚑𝚎 𝚕𝚒𝚏𝚎 𝚘𝚏 𝚊 𝚂𝚝𝚊𝚛𝚔 ➨ 𝙿𝚎𝚝𝚎𝚛 𝙿𝚊𝚛𝚔𝚎𝚛 cover
FAKE YOU ||  الــسَّــيِّــئَــهْ  cover
[مكتملة] London cafe cover
ضَحِيَهٌ،|| vk cover

مراهق؟

6 parts Ongoing

في كل بيت نافذة تُغلق ليلاً، وأخرى تُفتح على قلبٍ لا ينام. اسمي لوكاس، عمري ستة عشر عامًا، لكني لا أملك من عمري سوى عدد الأيام التي قضيتها وحيدًا في غرفةٍ باردة... في بيتٍ مزدحم بالضجيج، يخلو من الدفء. عائلتي؟ هم خبرٌ يومي في الصحف، حديث في المجالس، صورة مثالية على أغلفة المجلات. لكن خلف الأبواب، تسكن العتمة... ويُمنع الضوء من الدخول. والدتي، الطبيبة التي تعالج العالم وتنسى أني جزء منه. ووالدي، رجل الأعمال الذي يصنع المجد، وينسى أنه لم يصنع يومًا أبًا. لم يسألني أحد منهم "هل أنت بخير؟" لم أسمع منهم سوى صراخ الصباح، وصمت الليل القاسي. في هذا البيت، كنتُ ضيفًا غير مدعوّ... ابنًا بلا اعتراف. فهل يمكن للّيل أن يُربّي قلبًا؟ وهل يمكن للقمر أن يكون أبًا؟ هذه حكايتي. بين الصمت والصراخ... بين السمعة والخذلان... كنت أبحث فقط عن عالم يجعلني سعيدا بلا تعب وخذلان .