نهوة ابو ذياب🔞
  • LECTURES 1,294,280
  • Votes 52,019
  • Parties 20
  • LECTURES 1,294,280
  • Votes 52,019
  • Parties 20
En cours d'écriture, Publié initialement juin 14, 2020
نهوتي بت بغداد بت عمي محبوبتي اسمي ذياب وصحولي ابو ذياب
عمري 28 سنه
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter نهوة ابو ذياب🔞 à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
or
#2ابو
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
مريض نفسى بالفطرة, écrit par Hader3112
89 chapitres En cours d'écriture
مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . فلكل شخص نسخة سوداء لايحب أن يقتحمها أحد ، حتى هو لايريدها ولكنه شاء أم أبى فهى جزء منه ، قد تكون ناتجه من طفوله قاسيه، والد لايداعب أطفاله ، والده ترحل دون الالتفات لصغارها الرُضع، رحيل شخص للأبد ، الكثير والكثير من الأسباب لكن قد ينجو البعض بدون أى خدوش تذكر والبعض الاخر لم يحالفه الحظ ويعيش أسير لتلك الطفولة الصعبه. "طفل صغير لم يحظ بالحب والرعاية التى يستحقها مجرد شبح لايراه أحد، وحين بات ناضجًا وجد نفسه بشخصية أخرى فقط إرضاء لوالدته المريضة ،فمن المذنب اليوم؟"
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
مريض نفسى بالفطرة cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
بين قيودي cover
الخياط cover
صوت من المجهول  cover
جنون العقلاء  cover
ما ألذ عُتمة وصالك  cover
مُهجة الاوس cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover

مريض نفسى بالفطرة

89 chapitres En cours d'écriture

مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . فلكل شخص نسخة سوداء لايحب أن يقتحمها أحد ، حتى هو لايريدها ولكنه شاء أم أبى فهى جزء منه ، قد تكون ناتجه من طفوله قاسيه، والد لايداعب أطفاله ، والده ترحل دون الالتفات لصغارها الرُضع، رحيل شخص للأبد ، الكثير والكثير من الأسباب لكن قد ينجو البعض بدون أى خدوش تذكر والبعض الاخر لم يحالفه الحظ ويعيش أسير لتلك الطفولة الصعبه. "طفل صغير لم يحظ بالحب والرعاية التى يستحقها مجرد شبح لايراه أحد، وحين بات ناضجًا وجد نفسه بشخصية أخرى فقط إرضاء لوالدته المريضة ،فمن المذنب اليوم؟"