عشق مدمر
  • Reads 636,915
  • Votes 24,441
  • Parts 28
  • Reads 636,915
  • Votes 24,441
  • Parts 28
Complete, First published Jun 15, 2020
عالمهما مليئ بالدماء عالم أسود ولدت به الشياطين هم من يحكمون هذا العالم الدماء الخبث التفكير الشيطانى البرود والهدوء المريب هذه الصفات تمثلهم فهم ولدو فى عالم الشياطين وبل ويحكمونه أيضاً كيف سيكونون هم 

الجزء الأول من 
«سلسلة عشق أسياد الظلام»


{لا أسمح بأي اقتباس كلى أو جزئى من روايتى ولا فى الأفكار ولا الأقوال ولا حتى المضمون}
All Rights Reserved
Sign up to add عشق مدمر to your library and receive updates
or
#491مافيا
Content Guidelines
You may also like
ملك الغابة  by GegMohamed
50 parts Complete
كان يعتقد أن قلبه من حديد، أسوار عالية تحيط به. حتى جاءت هي، الملاك الذي أسقط هذه الأسوار والأبواب، فارتاح قلبه بحبها الذي أشعل نيرانًا بداخله، ليتحول هذا الحب إلى امتلاك جنوني، حب لا يوصف بكلمات. ولأول مرة ينبض قلبه لفتاة، تلك الفتاة التي اقتحمت كل الأسوار حتى عبرت إلى قلب الملك. إنه "مالك الغابة" الذي لا يعرف الرحمة أو الشفقة أو حتى الحب. كان مجرد إنسان من جليد، ثعبان يتلوي بين الناس والمجتمع ليحقق أهدافه. كان مجنونًا، قاسيًا، شيطانًا على هيئة إنسان. ظل هكذا حتى أتى له "حورية من الجنة"، الملاك الذي بعثه الله ليكون سببًا في تغيير هذا الملك وهذه الغابة. كانت تؤمن أن الخير والحب والعطاء والتسامح، والرضا بما يكتبه الله، هو السعادة الحقيقية. خصوصًا القرب من الله، والالتزام بالدين والحق. كانت تتمنى أن يبعث لها الله الزوج الذي يقدرها ويحتويها، وأن يكون هو الفائز بقلبها، رغم قسوته وبروده تجاهها. ولكن قلبها لن يسكن إلا لهذا القلب القاسي، حتى وقعت في حبه، ومن هنا بدأت رحلتها معه. رحلتها لصراع طويل معه، من أجل تغييره للأفضل. رغم أن الشر قد يحقق انتصاراته، إلا أن الخير سيظل ينتصر في النهاية مهما طال الزمن اقترب منها بعد أن رأى دموعها تسيل على خديها، فصرخ قلبه بحبها وخوفه عليها
You may also like
Slide 1 of 10
ملك الغابة  cover
Ang mutya ng section e/جوهرة القسم اي مترجمة cover
من اجل الأنتقام (بقلم/شيماء أشرف)  cover
وقار الغريب cover
الحب الاول لا يموت  cover
حياة  cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
الشبح cover
تزوجتها_لأجل_ابنائى cover
عشقت نقابها  cover

ملك الغابة

50 parts Complete

كان يعتقد أن قلبه من حديد، أسوار عالية تحيط به. حتى جاءت هي، الملاك الذي أسقط هذه الأسوار والأبواب، فارتاح قلبه بحبها الذي أشعل نيرانًا بداخله، ليتحول هذا الحب إلى امتلاك جنوني، حب لا يوصف بكلمات. ولأول مرة ينبض قلبه لفتاة، تلك الفتاة التي اقتحمت كل الأسوار حتى عبرت إلى قلب الملك. إنه "مالك الغابة" الذي لا يعرف الرحمة أو الشفقة أو حتى الحب. كان مجرد إنسان من جليد، ثعبان يتلوي بين الناس والمجتمع ليحقق أهدافه. كان مجنونًا، قاسيًا، شيطانًا على هيئة إنسان. ظل هكذا حتى أتى له "حورية من الجنة"، الملاك الذي بعثه الله ليكون سببًا في تغيير هذا الملك وهذه الغابة. كانت تؤمن أن الخير والحب والعطاء والتسامح، والرضا بما يكتبه الله، هو السعادة الحقيقية. خصوصًا القرب من الله، والالتزام بالدين والحق. كانت تتمنى أن يبعث لها الله الزوج الذي يقدرها ويحتويها، وأن يكون هو الفائز بقلبها، رغم قسوته وبروده تجاهها. ولكن قلبها لن يسكن إلا لهذا القلب القاسي، حتى وقعت في حبه، ومن هنا بدأت رحلتها معه. رحلتها لصراع طويل معه، من أجل تغييره للأفضل. رغم أن الشر قد يحقق انتصاراته، إلا أن الخير سيظل ينتصر في النهاية مهما طال الزمن اقترب منها بعد أن رأى دموعها تسيل على خديها، فصرخ قلبه بحبها وخوفه عليها