تخيل أنّ هذا المكان الذّي يجمعنا هو قاعة سينما مظلمة .. أخذت كرسيك، قلبك سيتوقف عن النبضان، ستحضر العرض الاول لفلم انتظرت نزوله طويلا. تتفاجأ بأنّ الشاشة الضخمة أمامك تحبط توقعاتك عارضة صورتينا أنا و ياسمين ... لا تقلقوا لم يذهب ثمن الفوشار و التذكرة هباءً منثورا ... أعينكم الحائرة مُسلّطة علينا كأنها تناجينا لتفسير الأمر .. كلُّ ما نطقناهُ معا كان : مرحبا في "التكاسيارخوس" ----------------------------All Rights Reserved