كانت ليلةً صيفية حارةً، سماؤها صافية تتراقص نجومها معًا، جلست مجددًا، على ذات السطح، وأتطلع لذات السماء، لذات النجوم، وكانت والدتي تهمس: لا أدري مابه، كان غير ذلك، قد يكون همًا أرهقه، قد يكون وهمًا يعيشه، وقد يكون همٌّ وهمي ألفه، وعاش معه. لم تكذب حينها، الأمهات يفهمون أبنائهم بكل شيء، ماعدا نوايا قلوبهم.. ••• 7/8/2021All Rights Reserved