فى مكان عالى اعلى جبل تقف تلك الياقوت بحجابها عند غروب الشمس
فتظهر فى صورة اقل ما توصف به الجمال تقف تلك الفتاة بجانب افراد فرقتها
ياقوت: يلا ننفذ الخطة
وصعدت تلك الفتاة على مبنى عالى جدا ولكن هذا المبنى ليس اى مبنى وانما هو مبنى رئيس الحركة الصهيونية
ووصلت تلك الفتاة الى شرفة غرفة
ونزلت منها واذا بها تضع مسدسها الكاتم للصوت على راس النائم ولكن قبل ان تطلق الرصاصة تفاجات بانه ليس هو من كانت تطلبه وكادت ان تذهب ولكنها تفاجات بمن يسحبها اسفله
جوزيف :من انت
ياقوت: انا من سياخذ روحك ياايها الاسرائيلى القذر
جوزيف: انت لن تاخذى روحى فقط ولكن اخدت قلبى قبلها
واخذ ينظر فى تلك العيون التى تسحر كل من ينظر اليها فهى تشبه البحر فى زرقته
ولكن فاق من توهانه على تلك الضربة التى افقدت وعيه وهربت تلك الفتاة
ياترى من تلك الفتاة التى سلبت قلب هذا الاسرائيلى
وياترى مادخلها بالحركة الصهيونية
ياترى ماالذى يخبئه القدر لهذه الياقوت
♥♥♥♥♥♥♥