قصة إيتاتشي الجزء الاول : ضوء النهار
  • Reads 25,436
  • Votes 915
  • Parts 15
  • Reads 25,436
  • Votes 915
  • Parts 15
Complete, First published Jun 16, 2020
"اخي الصغير ، انت مثير للشفقه ، إذا كنت تريد قتلي ، استمر في كرهي ... اكرهني ، وعيش مثل الجبان!  تشبث بالحياة بدون شرف!"

رواية إيتاتشي الجزء الاول : الضوء
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add قصة إيتاتشي الجزء الاول : ضوء النهار to your library and receive updates
or
#94ساسكي
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
41 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
ابنة باكوغو*مكتملة* by sheeda_chan
22 parts Complete
"أبي اللعين أسرع سنتأخر عن الملاهي" قالتها فتاة بعمر الرابعة وهي تقفز على عتبة الباب بمرح.. كان ذو الشعر الشائك يرتدي حذاءه ليقف ويقول بعينان حادة للغاية" لن نذهب لمكان آخر إن كررتي تلك الكلمة مرة أخرى!" قلبت عيناها بانزعاج لتقول" أنت أيها العجوز دائماً ما تقول ذلك ولكنك تأخذنب لأي مكان أريده" أنهت جملتها لتخرج تقفز بسعادة غامرة.. تنهد بتعب وأغلق عيناه ليفكر للحظات.." لو كنتِمعنا يا عزيزتي لما كانت فظّة هكذا مثلي!...كم أنا غبي!" "وووههه..أخيراً عرفت من تكون؟...مجرد غبي ومغفل.." التفت لصوت ذو الشعر الأخضر لتتسع عيناه بصدمة وصرخ بغضب" كيف تدخل لمنزلي بلا أي إذن ديكو؟؟" رمى له ميدوريا أوراقاً وقال ببرود " أيها اللعين أنا لستُ ديكو..أنا انفصامه وإن كنتَ لا تُريد مني سحقك قبل عودة اللطيف فأنهي هذه الأوراق...." قال الآخر ببرود بينما يتنهد" ولم سأكملها؟؟" قال ميدوريا بانزعاج" لأنك النصف الآخر اللعين من البطل رقم واحد معي!!..ألا تفهم؟؟؟؟" وقبل أن يُسدد باكوغو لكمة للآخر دخل البطل الثاني شوتو وقال " توقف...أنت تعلم أنه ليس هو...أعطني الأوراق واذهب لابنتك..إنها تمشي في الشارع ورفضت القدوم معي.." ركض الأشقر لابنته المشاكسة بينما ابتسم تودوروكي وأخذ الأوراق ليُصدم... ماذا كان في تلك الأوراق؟..أو أين هي والدة ابنة باكوغو؟.
You may also like
Slide 1 of 10
حارة اللحام. cover
على كتف القبطان حمامة  cover
الوَهم المثالي.  ||Levihan|| cover
شيكامارو شيندن Shikamaru Shinden cover
قصة إيتاتشي الجزء الثاني : منتصف الليل cover
Dazai's BLACK Nightmare Returns//عودة كابوس دازاي الاسود cover
أحفاد الشيخ خليل cover
يمينًا؛ حَيْثُ القلب ||  cover
ابنة باكوغو*مكتملة* cover
Quotes | اقتباسات cover

حارة اللحام.

41 parts Ongoing

تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت