تركته عشره عمره،، وعانى بعد رحيلها سنوات، تركت اطفال صغار قطعه منها تركض، وتلعب، فكم عاني قسوة الأيام بدون يد تربت عليه، وتحنو عليه، صارع قسوة الحرمان بمفرده، فهل سيبقى وحيداً، عنيداً، يعاني ام سوف يلقى من تجعله يقع في براثن حبها، ويخضع لها ويسكنها داخل احضانه، ويتخلى عن قسوته. !.؟ هذا ما سوف نعرفه في احداثنا مع نوفيلا... قلب لايلين. المقدمه بقلم ايموو كمال المواعيد كل اثنين الساعه ٩ مساءAlle Rechte vorbehalten