إلى كل من ظلمته الحياة ، إلى كل من ذاق العذاب جرعات منها، إلى كل من عانى من إحدى مشكلات الحياة المؤذية التى لا حل لها، إلى من حاول التصدى لها لكنه فشل ، إلى كل من يحاول إيجاد بصيص نور لارشاد المجتمع وتوضيح آثار المشكلات تلك عليهم ، إليكم -اقرانى- هذه الرواية التى التمست الواقع وحولته لرواية بين أيديكم لتعيشوا هذه القصص وتعلموا خطورتها على جيل نشأ ليجد نفسه محاط بها من كل اتجاه.