Story cover for أنتي أم هي by misspinkspaghetti
أنتي أم هي
  • WpView
    Reads 58
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 58
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 5
Complete, First published Jun 17, 2020
عزيزتي أنتِ،

الجسد الذي تستخدمينه الآن، كان خاصتي في وقت مضى .

أكتب لك هذا الخطاب الآن لأنه ضروري لأجل نجاتك.

البقية .. حسنا، الأمر معقد.
All Rights Reserved
Sign up to add أنتي أم هي to your library and receive updates
or
#324mystery
Content Guidelines
You may also like
عبث الذاكرة by HoudaDriss5
14 parts Complete
ملخص: نجلاء صحفية لامعة وامرأة مستقلة وقوية الشخصية وغامضة. تتفاجأ، ذات صباح، بأن ذاكر الذي عشقته بجنون منذ خمس سنوات أصبح المدير الجديد للمجلة التي تعمل بها. كانت علاقتهما نارية الى حد الجنون ثم انفصلا بسبب الكبرياء. يتملك نجلاء الارتباك وتغرق في دوامة من التساؤلات والذكريات والاضطراب النفسي. فما الذي سيحدث بعلاقتهما؟ وماهي الأسرار والذكريات التي تقض مضجع كليهما وترهقهما؟ وهل سينتصر حبهما على الزمن وكل العراقيل؟ مقتطف: ثبتت عينيها في سقف الغرفة. جسدها النحيف مرهق، مع أنها لم تأت أي جهد استثنائي. يبدو أن حركة الأحاسيس تلتهم طاقة البشر أكثر من حركة الجسد. كانت عيناها تحاور سقف الغرفة كما يحاور المرء الحاسوب. تطلب منه كشفا مفصلا عما وثقته الذاكرة من أحداث ومشاعر قبل خمس سنوات خلت. كانت تظن أنها نسيت كل شيء.. أن الزمن يمتص المشاعر ويبتلع الذكرى. ولكن يا الله.. كيف لنظرة عزلاء أن تخترق أسوار الزمن.. وتهزم جيوشه المدججة بأسلحة الدمار الشامل. كيف.. للمسة.. لمصافحة.. أن تنفخ الروح في أحاسيس كفنتها ودفنتها بنفسها في مقبرة النسيان الأبدي. هل يعقل أنها لم تمت ؟ كيف يعقل هذا، بعد أن حطمت بيديها كل الهدايا وأحرقت كل الصور، وقاطعت كل الأماكن التي جمعتهما يوما، ومزقت كل الثياب التي لبستها لمقابلته، وسك
" ألدماء لاتُمحى أبداً " by merastories
11 parts Complete Mature
انا الان متعب الى الحد الذي لا استطيع فيه حتى البكاء، احتاج فقط لشخص يحتضن قلبي ويطبطب عليه قليلاً ويخبره بأنك كائن حساس جداً وانا سأحميك ، سأكون مظلتك ، سأكون الجدار الذي تستند عليه عندما تسقط واعدك بأن ذلك الحائط لن ينهار عليك يوماً لذلك فطمأن ، ضع رأسك على كتفي واخرج كل ما بداخلك ، لابأس ان اغرقته بالدموع فقد ارتديت معطفي المطري لأجلك ، لتمطر سماء عينيك على كتفي كما تشاء ، لن تصبح ثقيل يوماً اعدك ، سأكون عقلك وقلبك معاً سأتفهمك دائماً، لابأس ان تفقد اعصابك امامي ، صدقني سأخبرك بأن تصرخ مجدداً ، افعل ماتريد فأنا ممسك بيديك ولن اتخلى عنك بسهولة، ولن اسمح لأحد بأن يؤذي مشاعرك ، لن اسمح ابداً بحزنك مرة اخرى ، لن ارضى بأن ارى دموعك مجدداً سأحبك اكثر من روحي .. هذا كل مااحتاج اليه ، ان يكون ذلك الشخص لي انا وحدي ، يجعلني اول القائمة ، اول اولوياته ، سعادتي اغلى من اي شيء ، لكن... لماذا كان ذلك الشخص هو أنت؟ رواية عن واقع يعيشه المجتمع كل يوم ، كأنه صراع من اجل البقاء ... ت : +18 " ألدماء لاتُمحى أبداً " قراءة ممتعة للكاتبة noor sh سبتمبر 2020
You may also like
Slide 1 of 10
عبث الذاكرة cover
الكائن الجميل | Sweet Creature cover
Need U ː حاجَتي بِكَ | vmin +18 cover
 𝒅𝒆𝒂𝒓 𝒇𝒆𝒍𝒊𝒙 𝒚𝒐𝒖 𝒘𝒊𝒍𝒍 𝒏𝒆𝒗𝒆𝒓 𝒓𝒆𝒂𝒅 𝒕𝒊𝒔𝒉~𝒉𝒚𝒖𝒏𝒍𝒊𝒙 cover
القناع || The Mask cover
(21+) مُـغْـتَـصّــبًـــيَ|My rapist cover
لقد تغيرتي You Have Changed  cover
" ألدماء لاتُ�محى أبداً " cover
لكَـ في خاطري كلمة... cover
هوَ و أَنا -زِ هـ cover

عبث الذاكرة

14 parts Complete

ملخص: نجلاء صحفية لامعة وامرأة مستقلة وقوية الشخصية وغامضة. تتفاجأ، ذات صباح، بأن ذاكر الذي عشقته بجنون منذ خمس سنوات أصبح المدير الجديد للمجلة التي تعمل بها. كانت علاقتهما نارية الى حد الجنون ثم انفصلا بسبب الكبرياء. يتملك نجلاء الارتباك وتغرق في دوامة من التساؤلات والذكريات والاضطراب النفسي. فما الذي سيحدث بعلاقتهما؟ وماهي الأسرار والذكريات التي تقض مضجع كليهما وترهقهما؟ وهل سينتصر حبهما على الزمن وكل العراقيل؟ مقتطف: ثبتت عينيها في سقف الغرفة. جسدها النحيف مرهق، مع أنها لم تأت أي جهد استثنائي. يبدو أن حركة الأحاسيس تلتهم طاقة البشر أكثر من حركة الجسد. كانت عيناها تحاور سقف الغرفة كما يحاور المرء الحاسوب. تطلب منه كشفا مفصلا عما وثقته الذاكرة من أحداث ومشاعر قبل خمس سنوات خلت. كانت تظن أنها نسيت كل شيء.. أن الزمن يمتص المشاعر ويبتلع الذكرى. ولكن يا الله.. كيف لنظرة عزلاء أن تخترق أسوار الزمن.. وتهزم جيوشه المدججة بأسلحة الدمار الشامل. كيف.. للمسة.. لمصافحة.. أن تنفخ الروح في أحاسيس كفنتها ودفنتها بنفسها في مقبرة النسيان الأبدي. هل يعقل أنها لم تمت ؟ كيف يعقل هذا، بعد أن حطمت بيديها كل الهدايا وأحرقت كل الصور، وقاطعت كل الأماكن التي جمعتهما يوما، ومزقت كل الثياب التي لبستها لمقابلته، وسك