كغيثٍ أحيا صحراءَ أيامي وأنبتَ في جذورها ربيعَ عمري كقمرٍ أضاءَ بنورهِ ظلام روحي كتهويدةِ أمٍ لطفلٍ أرهقتهُ كوابيسُ وحدته أتيتِ إلى حياتي لن أقولَ صُدْفةً كما يقولُ الجميع..أتعلمين لماذا؟ لأني لا أؤمن بالصُدَفْ بل أتيتِ كقدرٍ جميل يحمل في طيّاته أجمل أيامهاAll Rights Reserved