*لوليتا احمد*تحكي عن بنت في جامعه اتحب ولد مغرور جدآ وهو يحبها ودنيا حسدتها لكن
في الاخير يجيها مرض لكن هوا مستحيل يتركه وتمر معاهم صعوبات واجد
حاتعرفو قصتهن في روايه
#احبني رغم مرضي
للكاتبات:
طيبه عوامي
لوليتا احمد
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية