اقْتَرَبَت مِنْهَا بِخُطُوات تَنَافَس السلحفاء ببطئها . . و جُعِلَت اصابعِ لُصُوص محترفين لتتسلل و تُوضَع حَوْل خَصْرُهَا لأقلص الْمَسَافَة بَيْنَنَا حاشرة شِفاهِي ضِدّ إذْنِهَا ليصطدم بِوَجْهِي عبيرها الَّذِي لطالما أَخَذ عَقْلِيٌّ و جَعَلَه أَسِير لَدَيْه " ي قِطَّة الدُّنْيَا مَسْرَح كَبِيرٌ ، وَكُلّ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ مَا هُمْ إلّا ممثلون عَلَى هَذَا الْمَسْرَح . " همست بِهَا بنبرة عَمِيقَةٌ لَأَرَى تَعَابِير وَجْهِهَا غَيْر مَفْهُومُه جَعَلْتنِي بِحَالِه شَبَّه مَيْتَة . . .... 《.أَخَافُ أَنْ أحبكِ فأفقدكِ فأتألم ، وَأَخَاف أيضاً أَنْ لَا أحبكِ فَتَضِيع فِرْصَة الْحَبّ فأندم ، فعلّميني كَيْف أحبكِ بِلَا أَلَمٍ وَ أَنْ أحبكِ بِلَا نَدِم فَقَد تَخْلُو زُجَاجَة مِن العِطْر ، كَمَا الْقَلْبُ قَدْ يَخْلُو مِنْ الْحَبِّ ، لَكِنْ تَبْقَى الرَّائِحَةَ فِي الزُّجَاجَةِ ، كَمَا تَبْقَى الذِّكْرَى بِالْقَلْب...》 أَهَم قَوَاعِد الْحُكْم بمملكة تشيرو . . 1》 الْحَبّ للشَّعْب و الْحُكَّام 2》الإخلاص و إعْطَاء الْمَمْلَكَة حَقِّهَا 3》التزوج لإنجاب أَوْلِيَاءِ الْعَهْدِ 4》 مَنَع التَّزَاوُج مِنْ نَفْسِ الجنس▪المثلية▪ 5》الوفاء و عَدَمُ الْخِيَانَةِ لِطَرَف الْأَعْدَاءAll Rights Reserved