روايه رومانسيه ذات طابع اجتماعي
تمر بنا مواقف تجعلنا نفقد الأمل ونشعر أن الشمس لن تسطع من جديد لا نعي أن اشد اللحظات حلكه هي التي تسبق بزوغ الفجر
واننا لو اطلعنا علي الغيب لاخترنا الواقع...
بعد وفاه والديها وجدته ظنت انه العوض عن الراحلين لكنه سلب الباقي من روحها بساديته وعقده واخيرا ب خيانته التي دفعتها للتخلص من قيد زواجها به لكن ابت عليها جذورها الصعيديه التحررمن ذلك القيد لتجد نفسها بعد اشهر قليلة من خلعها ل هذا الزوج الخائن زوجة لابن عمها الطبيب الذي لم تره منذ سنوات طويلة
ل تتزوجه مضطرة وتفاجأ به هو الآخر يظلمها ويصدق الاشاعات التي اطلقها عليها طليقها الحقير ويخبرها ان زواجهما لم يكن سوي لانقاذ سمعه عمه الراحل وانه سيظل زواجا صوريا حتي تكف الألسن عن الخوض في سيرتها ثم يطلقها ..تكتشف مريم ان ادهم ابن عمها هو الاخر يخبأ بداخله جرحا لا يندمل وسرا لم يطلعها عليه لكن هل ستظل العلاقه بينهما هكذا أم يكن للقدر رأي آخر في علاقتهما الزوجيه .....
الوَردي
لون لطيف وراقٍ يليق بالجنس الناعم
تُعرف به الأزهار والفراشات،
لكن ماذا لو..
كانت هُناك ورطة باللَون الوَردي؟؟
-أينما تكون الحرب برَبطات الشعر بدلًا من السيوف
والقنابل عِبارة عن زجاجات العطور-
|شاهين وَهدان|
_هوايتي المفضلة لَف ورق العنب والبَفرة
|مونزا المالكي|
_عندي أربعة مليون فولور على إنستجرام وإتنين مليون على تيك توك، ميشرفنيش تكون من مُعجبيني.
بدأت: ١٢/٣/٢٠٢٤