النُبذة ؛ " يَّا عازِفَ الألحّان أعِزف لِقلبي لَحنٌ يُليق بِفخامة من سكّن فيه وأشغلهُ " "أُريدكَ أنّ تعلم إني عندما وصلت إلى عينيكَ لم أجثو على ركبتي ، بل جثوتٌ على قلبي ... على كُّل قلبيّ " [حيث يقع أمير دولة الهلاك والجحيم بِحُب أصغر ولي عهد لِمملكة زيوس الآلهة لِلبرق والرَعد ]Todos los derechos reservados
1 parte