سمعتُ طرق الباب فتوجهت لفتحه بينما ابدو مُبعثرة فلازلتُ لم استيقظ وأثر النعاس لازال ظاهرًا ، حالما فتحتُ الباب وجدتُ رَجلي ببذلته العسكرية يحمل علي ظهره حقيبة بنفس قماش البذلة العسكرية يحتضنني بقوة .. فقلد اشتقنا ، لكنه كان حُلمًا وحالما استيقظت من حلمي الرائع وجدتُ ذاتي انامُ بحضنة ، متي اتي من الجيش!!؟ -بيون بيكهيون. -لي جوان.All Rights Reserved