36 parts Ongoing وأثناء خروجي من هذا البيت استدرتُ بوجهي إليه لألقي نظراتِ الاخيره إليه تاركه كل من...الالم...الحزن...الظلم...واليتم.
الذي أصبح عالماً اسود يكتسح حياتي!
ارتديت إلى الأمام لأكمل طريقي وداخلي شعور غريب وكاني باول خطواتِ نحو اكتشافِ للحياة وأحدث نفسي مُتسائله.
..لا اعلم متى أيقنت أن الابتسامة شعور أو الفرح احساس والسند أمان يحيط حدود مخاوفي...
بقلمي أنا غدير عبدالله