عتيقة حيدر
  • Reads 327
  • Votes 30
  • Parts 2
  • Reads 327
  • Votes 30
  • Parts 2
Ongoing, First published Jun 23, 2020
فتاة ذو جمال غجري وجهها ابيض يكسوها النمش ممايزيدها جمالا شعرها احمر حقا جميلة ولكن شرسة
هو رجل يريد أن يرتبط بأي واحدة فيها المواصفات التي قالها لجده لأنه قال إن لم يأتي إليه بالعروس فلن يعطيه الأرض التي يحلم بأن يعمل عليها مشروعه مصنع تعليب وتغليف العصائر فيضطر عندما يقابلها وتحدث بينهم مشادات أن يتزوجها وتسير الاحداث
All Rights Reserved
Sign up to add عتيقة حيدر to your library and receive updates
or
#112احاسيس
Content Guidelines
You may also like
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) by softaster00
41 parts Complete
🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞 _ أنا من سيقرر متى تعيشين متى تتنفسي و متى تموتي أنتي ملكي و ستبقين طول حياتك ملكي . . . متملك زعيم مافيا لا يعرف الرحمة ولا يهتم في مشاعر الجميع وهي فتاة تبحث عن الأنتقام فماذا سيحدث عندما يجتمع كتلتان من النار ؟ الحياة في عالم كهذا هو أن تعيشها كذئب وسط الذئاب لا يجب أن تكون أرنب ..................................................................... _ سأعطيك كل ما تريد حتى و أن كان جسدي و روحي و حياتي و كل ما أملكه سأكون ما تريده مني و ستعطيني في المقابل أنتقامي الذي أريده و سأوقع على هذا الشيء ...... ....................................................................... _ أنتي هي خطأي و أثمي التي تلعنني الشياطين لجانب الملائكة بسببك ... أكرهك بشدة ......... .................................................... الرواية تحتوي على مشاهد مخلة و منحرفة و عنف و سادية لذا أن كنت لست من محبي هكذا روايات فأتمنى أن تغادرها برائحة جميلة (+21)
You may also like
Slide 1 of 10
الكسار (سلاسل الغوث) cover
دخيلة الشيخ رائد cover
مكتوبة على إسمي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
شيء من رصيف الدم  cover
الاربعيني cover
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
چمارة گلبي cover

الكسار (سلاسل الغوث)

55 parts Ongoing

انتَ الكسار الذي كسر كل شيءٍ جميل لكن... هل ستكسر قلبي؟ ام ستصبح الغوث الذي الجئ اليه؟ .... وانتَ الجميلة ذات الشعر المجعد هل ستُحبينني؟ ام قدري أن يكرهني الجميع؟ الكسار (سلاسل الغوث) قصة حقيقية✅ بقلمي:مها ال عبدالله