💪Champion💪
  • Reads 973
  • Votes 42
  • Parts 1
  • Reads 973
  • Votes 42
  • Parts 1
Ongoing, First published Jun 23, 2020
الرواية تتحدث عن فتاة قوية و جريئة و طيبة تحب مساعدة الناس كثيرا
و لكن بسبب حبها للمساعدة تتورط مع أغنى عائلات كوريا عائلة جيون حيث ساعدت جدة جونغكوك فتحاول الجدة على جعلها زوجة لحفيدها بشتى الطرق
_ مدرسية رومانسية كوميدية
All Rights Reserved
Sign up to add 💪Champion💪 to your library and receive updates
or
#259مدرسية
Content Guidelines
You may also like
Into the abyss by Exa4dr
9 parts Ongoing
| ملخص | كنت في السادسةِ عشر من العمر عِندما كان كل شيء في حياتي يمضي بسلاسة، حتى التقت عيناي بذلك الشيطان المُقيّد بالسلاسل، المُتخفّي خلف قناع مِن الألماس،كالملك في أي لعبة. إيليوت ويمبلي. رصين، متأنٍ، لا يقبل بالكلمات الفاحشة، لكن وسامته تفوق المعتاد. وكأي مراهقة مُتهوره، كان هدفي الوحيد هو إخراج ذلك الشيطان من عشه، كما يتكشف زيف الرفاهية المترفة في فقاعة وول ستريت، لأثبت للجميع أنه ليس بالنقاء الذي يدّعيه... كان ذلك اليوم بداية العاصفة التي لم أكن مستعدة لمواجهتها. الآن أنا في الثانيةِ والعشرين. لا شيء يضاهيه سوى كراهيته لي، كراهية تفوق حتى بغضه لوالدته. يسعى بكل قوته لتحطيمي، لإخضاعي، ولجعلي أندم على اللحظة التي وطأت فيها قدماي عتبة حياته. الآن، أصبح شيطانيًا، خبيثًا، حاقدًا، يشتم لأبسط الأسباب، يدخن. والأسوء من هذا بإكملة، إن ماجرى له كان بسببي وحدي. -"لم تسلبيني شيئًا... لأنني أنا من سلبتكِ، وسأسلبكِ كل شيء، جزءًا تلو الآخر." ارتسمت على شفتيه ابتسامة أشبه بجرح مفتوح، وعيناه تنطقان حقدًا وهو يهمس بسمّ زعاف: "ستتوسلين الموت يا أودري، لكنه لن يطرق بابكِ... وهذا وعد مِني، ستندمين على اليوم الذي تجرأتِ فيه ودخلتِ إلى حياتي، أقسم بكل ما أملك بإنني سأذيقكِ السُم الذي لن تجدي له علاج"...
You may also like
Slide 1 of 10
Into the abyss cover
المتعه في متعه cover
[JK] Not me | لـسـتُ أنـا cover
The Grandson الحفيد cover
Shadows of the Past cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
𝐺𝑒𝑒𝑘/:أسير المهووس ⁶⁷ cover
tiger ⭐ cover
قصص سكسية cover
معلمي cover

Into the abyss

9 parts Ongoing

| ملخص | كنت في السادسةِ عشر من العمر عِندما كان كل شيء في حياتي يمضي بسلاسة، حتى التقت عيناي بذلك الشيطان المُقيّد بالسلاسل، المُتخفّي خلف قناع مِن الألماس،كالملك في أي لعبة. إيليوت ويمبلي. رصين، متأنٍ، لا يقبل بالكلمات الفاحشة، لكن وسامته تفوق المعتاد. وكأي مراهقة مُتهوره، كان هدفي الوحيد هو إخراج ذلك الشيطان من عشه، كما يتكشف زيف الرفاهية المترفة في فقاعة وول ستريت، لأثبت للجميع أنه ليس بالنقاء الذي يدّعيه... كان ذلك اليوم بداية العاصفة التي لم أكن مستعدة لمواجهتها. الآن أنا في الثانيةِ والعشرين. لا شيء يضاهيه سوى كراهيته لي، كراهية تفوق حتى بغضه لوالدته. يسعى بكل قوته لتحطيمي، لإخضاعي، ولجعلي أندم على اللحظة التي وطأت فيها قدماي عتبة حياته. الآن، أصبح شيطانيًا، خبيثًا، حاقدًا، يشتم لأبسط الأسباب، يدخن. والأسوء من هذا بإكملة، إن ماجرى له كان بسببي وحدي. -"لم تسلبيني شيئًا... لأنني أنا من سلبتكِ، وسأسلبكِ كل شيء، جزءًا تلو الآخر." ارتسمت على شفتيه ابتسامة أشبه بجرح مفتوح، وعيناه تنطقان حقدًا وهو يهمس بسمّ زعاف: "ستتوسلين الموت يا أودري، لكنه لن يطرق بابكِ... وهذا وعد مِني، ستندمين على اليوم الذي تجرأتِ فيه ودخلتِ إلى حياتي، أقسم بكل ما أملك بإنني سأذيقكِ السُم الذي لن تجدي له علاج"...