Story cover for أنا داليدا نسمة مالك by gana123mo
أنا داليدا نسمة مالك
  • WpView
    Reads 256,489
  • WpVote
    Votes 7,143
  • WpPart
    Parts 27
Sign up to add أنا داليدا نسمة مالك to your library and receive updates
or
#123فكاهي
Content Guidelines
You may also like
أغوار عزيز by user55700517
23 parts Ongoing
- أنا بـكـرهـك يا عزيز!!! فاهم يعني إيه بكرهك! بكرَه طريقتك و إسلوبك و برودك و آآ!! بتر عبارتها لما جذبها من ذراعها بعنف، فـ إصطدمت بصدرُه شاهقة تتلوى عشان تبعد عنُه لكن قبضتيه الفولاذية فوق ذراعيها و عيناه الحمراء القاسية تهتف قبل لسانُه: - مش فارق معايا كُرهك من حُبك ليا! أنا كنت صريح معاكِ من الأول و قولتلك إني إتجوزتك بـس عشان الزفت التار، لولا كدا مكُنتش هفكر فيكِ أصلًا يا ناديم!!! دفعها بحدة فـ رجعت لورا .. و جحظت عينيها و هي بتبصلُه، حاسة بـ نزيف يتسع ليشمل قلبها بأكملُه، هي فعلًا عارفة إن جوازهم عشان التار اللي بين العيلتين، لكن موافقته علر جوازه منهة خلتها تفتكر إنه بيبادلها نفس المشاعر، صكت أسنانها بقسوة، و في لحظة هوجاء قفزت عليه بتمسك في قميصُه بعُنف بتشدُه عليها و هي واقفة قدامه بطولها الضئيل إذا قورن بـ ضخامة هيئتُه، فـ رغم إنها طويلة لكن طولها بيتلاشى قُدامه! إرتعشت مقلتي عينيها و هي بتردد بـ همس قاسي: - اللي قولته .. دلوقتي ده و رحمة أمي .. هتدفع تمنُه غالي أوي! - هـ إيه؟! قالها و هو بيقبض على كتفها غارزًا أظافرُه في لحم ذراعيها و بإيدُه التانية مسك فكها بقسوة بيحاول يتحكم في أعصابه عشان ميمدش إيدُه عليها، لكن لم تستسلم هي .. لم تُسلم له و صرّخت فيه بعنف: - هتدفع تمنُه يا عزيز يا ابن القناو
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
13 parts Ongoing
جالسٌ في سيارتِه، عيناه لا تكاد تنزاح عن تلك التي تسير أمامُه تعبر الطريق بمُفردها بـ قِدها الأنثوي وخُصلاتها بـ لون حبات القهوة تتمايل يمينًا و يسارًا بعد أن عُقِصت بعُنفٍ على هيئة ذيل حصان، الأدرينالين بجسدُه يرتفع بعُنفٍ مُتأهبًا لمساعدتها .. فـ عيناه راكضة بينها و بين تلك السيارات التي تأتي مهرولةٌ غافلين عن أن محبوبتُه تمُر الطريق قلبُه مُتعلق بـ فِتنة عيناها، أطلق زفيرًا مُرتاحًا عندما مرت و دلفت إلى شركة تعمل بها، غندما إختفت عن أنظاره، أطلق نفسًا عميقاً ثُم عاد برأسه لمقعدُه و أناملة تطرق برتابة فوق مقود سيارته الفخمة، يتخيل إن كان مُديرها يزعجها بـ شيء .. هل يحاول التقرب منها؟ هل عيناه تلتهم جسدها بشهوةٍ بغيضة؟ تُرى على لامست يداها يدُه في سلامٍ من وجهة نظرها بريءٍ؟ هل أُعجب بعيناها البنية و ملامح وجهها التي يذوب بها و إن كان لم يراها من على مقرُبةٍ؟ إبيضت مفاصل كفُه على المقود من شدة قبضته عليه، و سرت قشعريرة في جسدُه من مُجرد التفكير بالأمر، ماذا ينتظر؟ سيذهب و يتقدم لخطبتها لينتهي هذا الأمر و تكُن زوجته و يراها يوميًا يستفيق على وجهها و ينام و هي بين أحضانُه!
You may also like
Slide 1 of 10
نار و لا جنه cover
🔷قلبي بنارِها مُغرمُ🔷 cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
ليلة النعماني... بقلم ميفو السلطان cover
أغوار عزيز cover
عشق بين نيران الزهار  cover
عِش العراب  cover
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي cover
انتى حقى سمرائى  cover
الفنان وأم لسان cover

نار و لا جنه

10 parts Complete

فتحت تليفوني الي مبطلش استقبال رسايل بإلحاح وفاضل ساعةعلى كتب كتابى عشان اتفاجئ بصور خيانة خطيبي ليا تنحت من الصدمة وكل الي حواليا مهيصين اخواتي وصحباتي بيغنوا وماما وبابا بيستقبلوا المعازيم