{ سَأُلِثمُك بِحُب رِدَائي الأحَمَر ذِئبَي الوَسّيِمَ ، و لِتَكُنْ انَت ذِئبيَ اللَذيَ يعَوي لِرِقَة نِدَائي لهَ ، إنْتَشِلنَي مِنَي لكَ ، إجَعلنَي انتَمي لكَ أنت فَقَط .! } - ميرا - { حِينْ التَقَيتُك عَاد قَلَبِي نَابِضَاً ، لِمَنْ تَعَودَ أَصوَل عَيِنَكِ التَي اَضَحّت قَنْادِيَل الضِيَاء بِعَالَمي .! } - يونجون - قصة مُقتبسه من قصة ليلى و الذئب . لقد سمعنا القصه بلسان ليلى - ميرا - لكننا لم نسمعها من جهة الذئب لنُبرر له فعلته .!All Rights Reserved