كان عازما على تغيير اسم الفندق الراقي الذي فاز به بصفقة مناسبة جدا، حينما رآها هناك.. مع مكنسة ودلو مياه! نبضت عروقه وضخت الدماء بسرعة رهيبة. كانت عشيقته! عشيقته الجميلة، اللذيذة... الخائنة! وحده الحرير وأرقى الثياب والمجوهرات، لامستها سابقا.. ولكن الآن الزي الموحد لعاملات نظافة الفندق يغلفها بشكل مقيت ! ضم يده في قبضة ألم لتذكرها بعد كل هذه السنين...All Rights Reserved