قصّة، أبدأ بكتابتها هنا مباشرة، لا أعرف أين ستنتهي، ربّما تتحوّل إلى رواية، حول وباء كورونا في العالم، والعراق بشكل خاصّ، وعن أسرة بغداديّة بشكل أخصّ، تعيش حالة إستثنائيّة، في ظلّ تفشّي هذا الوباء.
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......