عقوبة الحب
  • Reads 121
  • Votes 3
  • Parts 7
  • Reads 121
  • Votes 3
  • Parts 7
Ongoing, First published Jun 26, 2020
حوراء: خريجه جامعه بغداد كليه العلوم عمرها ٢٢ سنه

جود:  ماجستير علوم بيولوجي 
نبأ وصفاء:صديقات حوراء
يوسف وعلي وعباس وفاصل وضرغام:إخوان حوراء
سجى:اخت حوراء 
والبقيه راح ضيوف شرف 😀😊
All Rights Reserved
Sign up to add عقوبة الحب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حمائم تخشى الطيران  by FFATEMA__
13 parts Ongoing
كان يا ما كان من سالف العصر والزمان أروي لكم حكاية المكان او اللامكان لشيـهانة تركت وكر الذئـاب فرت هاربة الى السَـعِير لتقـع في حُـجر الأَرقَـط لـم تسمع منـه سوى بعض الهَـرِيـر كتمت انفاسها المضطربة ، لمست شفاهها المتجردة ، حملت على ظهرها حـزن الافئدة وعلى اطراف اصابعها وقفـت والـى باب السَـعِير بكل سُـرعة أتجهت ليحدث فجأة ما لم يكن بالحسـبان وزَّمـخَـرَة الأَرقَـط أخترقـت حـاجز الآذان اوه! ياللتيه أيقـظت من كان في الـهُـجُود ليـنزل بها انواع الإضطهاد حتى ترمـي له حبـال الأمـان فيجرها نحو ابواب الطغيان هوَ وحش ثائر ليس أمام الحب بخاسر يأبي التراجع ، والى وسط السَعير هو لـبطلتنا قد رمى وأذا به على وجهه قد اُلقى فـهل يا تُـرى سيجد في سَـعِيرها الجنة ام الى الهلاك قـد ...؟ نادت من ارض السَعير قـد ماذا؟ ها هوَ للرب صلى وعلى الأرض نفسه القى سجد للذي خلقه ونيران الحقد أطفى حتى عاد بعدها طاهرً مُطهرا .. بقلمي#فاطمة_العبادي
You may also like
Slide 1 of 10
حمائم تخشى الطيران  cover
صهباء الطنايا cover
عذريتي مقابل براءتي cover
عشق الحور  cover
نعيمي وجحيمها cover
لأجلها cover
ذنوب على قيد الغفران cover
كل ما يخص بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
سكريبتات سولييه نصار🦋✨ cover
قصص سكسيه عراقيه نيج cover

حمائم تخشى الطيران

13 parts Ongoing

كان يا ما كان من سالف العصر والزمان أروي لكم حكاية المكان او اللامكان لشيـهانة تركت وكر الذئـاب فرت هاربة الى السَـعِير لتقـع في حُـجر الأَرقَـط لـم تسمع منـه سوى بعض الهَـرِيـر كتمت انفاسها المضطربة ، لمست شفاهها المتجردة ، حملت على ظهرها حـزن الافئدة وعلى اطراف اصابعها وقفـت والـى باب السَـعِير بكل سُـرعة أتجهت ليحدث فجأة ما لم يكن بالحسـبان وزَّمـخَـرَة الأَرقَـط أخترقـت حـاجز الآذان اوه! ياللتيه أيقـظت من كان في الـهُـجُود ليـنزل بها انواع الإضطهاد حتى ترمـي له حبـال الأمـان فيجرها نحو ابواب الطغيان هوَ وحش ثائر ليس أمام الحب بخاسر يأبي التراجع ، والى وسط السَعير هو لـبطلتنا قد رمى وأذا به على وجهه قد اُلقى فـهل يا تُـرى سيجد في سَـعِيرها الجنة ام الى الهلاك قـد ...؟ نادت من ارض السَعير قـد ماذا؟ ها هوَ للرب صلى وعلى الأرض نفسه القى سجد للذي خلقه ونيران الحقد أطفى حتى عاد بعدها طاهرً مُطهرا .. بقلمي#فاطمة_العبادي