نظرت لمى لراني قائلة بسخرية: "وأخيراً عرفتم بأنكم مخطئين .." رمقها ببرود ثم قال : " لا يهمني ... ماذا تظني بي .. فأنا يهمني شخصيتي... كلماتي ...كبريائي ... فقط ..لست متعالي... ولكنني لا ... أعوض تمعني ...جيداً بعيناي.. قبل أن تتكلمي... فهناك نظرة تعرفين بها... معنى حجم جحيمي..."