هينٌ رغبَ الفَنَاءَ، وبَرِقٌ رَفَضْ. ___ لم يأتِ بَرِقٌ لمدينة الليالِ عن طيبِ نفس. ولم يتوقع أن يقابلَ فيها سارقًا من نوعٍ آخر. بينَ اللكمةِ والصفعة، يفهم الغريبان أنفسهما ومحيطهما أكثرَ وأكثر، وما يعنيه حقًّا أن تعلِّقَ نفسكَ بأمرٍ ما.All Rights Reserved