قتل حبيبته لأنها خانت المجموعة لكن.... ندم على هذا القرار كثيرا. إلى أن إلتقى بشبيهتها... حسنا هي تشبهها من الخارج~ لكن جوهرها مختلف... مما خيب آمال بطل روايتنا " آدم سميث " و لكن لسوء الحظ كانت " لوسي مورين " قد وقعت في حبه. لم تستسلم فقد أخذت من مهنتها طريقا للوصول إلى قلبه. هل ستنجح؟ هل سيقع في حبها! لكن كيف لفتاة بريئة مثلها أن تتأقلم في وسطٍ لا يخلو من الدماء! حسنا، لنرى ~Public Domain