سُرعان ماينسى الأنسان هويّته، مُعتقداته،تقاليده ونواياهُ
حين يتذوق لذّة ومُتعة خطاياهُ وأثامه، فذاكرة الأنسان تغدو
كذاكرة السمك عندما يجد من يلبي رغباته المُظلمة الخفيّة
وقبل أن يتذكر خطؤهُ أبتلعته خطيئتهُ.
بين العائلات و النفوذ السُلطه و الدم..
يأتي العناد و الرغبه و الحب..
كيف يسير الأمر؟؟
روايه مصريه مثليه عاميه..
جميع الحقوق محفوظه للكاتبه واي تشابه بينها وبين أي عمل آخر هو من محض الصدفه لا غير.
لا أحلل اقتباس اي شئ من روايتي..