باحث عن الحريه
  • Membaca 198
  • Suara 0
  • Bagian 7
  • Membaca 198
  • Suara 0
  • Bagian 7
Sedang dalam proses, Awal publikasi Jun 30, 2020
لمن تنولد وتكتشف مع الوقت انك ترانس 
بتكون منبوذ لمجرد كونك انت.
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan باحث عن الحريه ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
or
#22ترانسجندر
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  oleh QueenAyamohamed
97 Bagian Sedang dalam proses
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
البقعة المحرمة  cover
عزلة السقر cover
حياة تزهر من جديد cover
السمراء وصاحب العكازة cover
الـرياش نَهج مُغاير cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
حفيدة آلـ سرحان ( مكتملة ) cover
جبران العشق cover
شظايا قلوب محترقة cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover

البقعة المحرمة

53 Bagian Sedang dalam proses

أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر