-صفي لنا قصة عشقكم!
-العاصمة هي التي شهدت على قصة عشقنا
بغداد قصة حب كل عراقي ..
نعم يا ساده هنا في بغداد العاصمة
سوف تكُتب قصتنا على كل لوح أبيض
يشبهني ببغداد الجميلة
لذا فإنا كل بغدادهٌ
وهو الوطن الذي يحتضن عاصمته هو وطني .
لا تقترب منهُ اي أنثى لأني سوف الدغها
ولا يقترب مني اي ذكر لأنه سوف يهاجمه كالاسد
نحن نكمل بعضنا البعض ، لا داعي لتضحياتكم المزيفة التي تحاول ان تفرق بيننا
وتمحي حبني ، لا يوجد احد يستطيع تفريقنا
فنحن کـ بغداد فالعراق لا نستطيع الافتراق ، انا العاصمة وهوَ الوطن
وابنائي هم ثمرة عزنا وحبنا وتضحياتنا .
يشاء القدر ان يجمع معاً
ضابط في الجيش العراقي لا يسمح لاحد ان يمتلك قلبه ابداً
شخص صارم وغيور قوي وشجاع
وهي طالبـه لديها أحلامٌ كثيرة تسعى لتحقيقها
مشاكسه و عنيده ، عصبيه و حساسه
لِيعيشوا قصة حُب جميله..
لَاسرد لكُـم هذهِ القُصه الجميلة
بقلمي أنا الكتابه: لَـيان أسعد الموسوي 🔹
........
تم تغير الاسم من..
الضابط والطالبه ، الى بغداد "حُب عراقي"
روايتي الأولى..
تمت كتابت هذهِ القصه في سنة 2020
وَ خُتمت في سنة 2021
قُصة قصيرة.
ذهبت في رحلة ظنت أنها ستنجني من ورائها مالاً كثيراً لكن فجأة وجدت نفسها أسيرة في أرضه بين شعبه حيث لا وجود ولا أمان لذوات البشرة البيضاء ،أسروها ... فحاولت الهرب لتجد نفسها أمام الملك شخصياً....ماذا ستفعل وماهو مصيرها ؟