مكسورة الجناح
  • Reads 277
  • Votes 15
  • Parts 1
  • Reads 277
  • Votes 15
  • Parts 1
Ongoing, First published Jul 02, 2020
قصة تحكي البعض من واقعنا المرير وعن معاناة أغلبنا في هذا المجتمع القذر..

واقع أغلب الفتيات في هذا المجتمع الشرقي المريض بسبب ( بعض )عقول الذكور الشرقيين المرضى..

ما سيحكى سيكون بعضه من واقع رأيته بعيناي والباقي من واقع سمعته عن معاناة الإناث الذين ظلموا في هذه الحياة المؤلمة وعاشوا معاناة لايستحقونها وسببت لهم الكثير من الآلام..

ستكون واقعية تماماً لأنها ستحكي الواقع وليس الخيال.


اسم الرواية مستمد من الكاتبة الجميلة: -BANDRAL@

بدأت: 13-8-2020
 
مازالت مستمرة...
All Rights Reserved
Sign up to add مكسورة الجناح to your library and receive updates
or
#44عدم
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
46 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
"مالت بي العنود ميلة خصرها المعقود بين يقطينتين ورمان وتوت م يصفها قص" cover
في قربك الوصال cover
المنجمة  cover
لوحَ الظلام  cover
اقنعة الموت"الفقار " cover
قتام cover
اجرام منذة 13:66 cover
الاشوس cover
اغتصبني ابن خالتي  cover
اختلاس الكلف cover

"مالت بي العنود ميلة خصرها المعقود بين يقطينتين ورمان وتوت م يصفها قص"

32 parts Complete

مَنَعَ النَومَ شِدَّةَ الاشتِياقِ :::وَاِدِّكارُ الحَبيبِ بَعدَ الفِراقِ لَيتَ شِعري إِذا بُثَينَةُ بانَت :::هَلَّنا بَعدَ بَينِها مِن تَلاقِ وَلَقَد قُلتُ يَومَ نادى المُنادي :::مُستَحِثّاً بِرِحلَةٍ وَاِنطِلاقِ لَيتَ لي اليَومَ يا بُثَينَةُ مِنكُم :::مَجلِسًا لِلوَداعِ قَبلَ الفِراقِ حَيثُ ما كُنتُمُ وَكُنتُ فَإِنّي :::غَيرُ ناسٍ لِلعَهدِ وَالميث الكاتبة رغد الفهد