كم تتمنى الامنيات في صدورنا ان نلتحق بركبنا ارض استقر بها إمام الزمان لنحي معه شعائر الله.. و لان القدر كان ان يغيب عنا ..افترشنا ارض الانتـظار لمقدمه المقدس قلوبنا.. وبنينا له بيتاً للانتظار وسط مهجنا..وأسسنا محافل ومجالس ومآتم في بيتنا الأفتراضي الذي جمع القلوب من شتى قصاع الأرض وفي القلب غصة لفقد حضور امامنا بيننا.. املاً ان ترمقنا من عين الرحمة نظرة .. وليس هذا على الله بعزيز..*All Rights Reserved