لم تكن خطيئتى (سهام صادق)
  • Reads 994,218
  • Votes 23,090
  • Parts 22
  • Reads 994,218
  • Votes 23,090
  • Parts 22
Complete, First published Jul 03, 2020
المقدمة
*******

دفعت كل منهن ثمنً لذنبً لم ترتكبه... كما دفعوا هم سنوات عمرهم يُصارعون الماضي بظلامه.. مروا بحياة بعضهم كالصدفة العابرة والصدفة لم تكن الا بداية جديدة... بداية لطريق جديد والمحظوظ هو من تكون بدايته نحو النور .
All Rights Reserved
Sign up to add لم تكن خطيئتى (سهام صادق) to your library and receive updates
or
#69رومانسيه
Content Guidelines
You may also like
أنا جوزك  by shiamaasaeed
23 parts Ongoing
أغلقت عيناها بقوة خائفة لا بل مرعوبة من نوبة جنونه القائمة عليها، ثانية و الأخري و كما توقعت بالفعل رأت باب الغرفة أصبح على الأرض.. بخفة جسد أصبحت فوق الفراش تأخذه سد منيع يمنعه يقترب منها، وقف على الباب صارخاً بها: _ انزلي يا بت معاكي ثانية تكوني قدامي.. هزت رأسها عدة مرات رافضة و هي تشير إليه بعدم الإقتراب: _ أوعي تفكر تقرب يا بابا معقول هتمد إيدك على بنتك عشان شتمت الست غادة حبيبتك.. جن جنونه أكثر، تتناقش بموضوع و هو يكاد يفقد عقله بسبب أفعالها، كل ما يدور بقلبه نيران كلما عاد مشهد عناقها مع هذا الأحمق سامر.. رغم أنه من وضع بينه و بينها حد إلا أنه يغار عليها بجنون، بخطوة واحدة جذبها من خصلاتها بقوة هامسا بفحيح: _ بت بلاش تخلي جناني يطلع عليكي، الولد ده حضنك ليه ؟!... رمشت عيناها عدة مرات ببراءة لا تليق على ملابسها و أفعالها: _ في إيه بس يا بابا حضرتك بوست طنط غادة و سامر خطيبي فيها ايه يعني لما احضنه إيه الفرق مش فاهمة.. _ العيب أنك بنتي يا بنت شعيب الحداد..
حي المغربلين  by shiamaasaeed
56 parts Complete
رواية حي المغربلين.. بداية الرياح نسمة عاصفة بإسم الحب _ صباحية مباركة علي عيونك يا شكولاته. الأمر صعب و مخجل جداً عليها، ليلة أمس كانت رائعة خاض بداخلها كم هائل من المشاعر الممتعة و الغريبة عليها، دثرت بشرتها السمراء بلمعة لذيذة بشرشف الفراش الخفيف، تخفي ما يظهر أمام عينيه بسخاء لتسبقها أصابعه بإزالة الشرشف مردفا بعبث: _ من أول مرة شوفتك فيها و أنا بحلم باللحظة دي يا شكولاته، تبقي بين أيدي بالشكل دة و عينك تلمع زي دلوقتي كدة. خفضت بصرها غير قادرة على الرد أو الاعتياد على وقاحته المفاجأة فهو دائماً وقور جادي، رغم لسانها اللاذع و تصرفاتها الغير محسوبة إلا أنها تكاد تبكي من الخجل. ابتسم إليها متناولا شفتيها بقبلة يأخذها به إلي ما يريد، دقائق ساعات لا يشعر إلا ببحر اللذة العائم به، ابتعد عنها و هي مازالت بداخل أحضانه تشبع نفسها منه مردفة بنبرة متهدجة: _بحبك أوي يا فاروق. _ بموت فيكي يا روحي و لتاني مرة بقولك صباحية مباركة... انتي طالق يا حياتي دقايق و تكوني برة البيت قبل ما المدام توصل. _____
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس by RoseAmin
19 parts Ongoing
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
بنت الراوي by user06997287
29 parts Complete
اقتباس.... انهمرت سالى فى البكاء راجيه عمر أن يصدقها ومؤكده انها لم تعطى الملف لاى أحد .. عمر: يوووه .ياماما امور الصياعه دى مش عليا .ميغركيش البدله والفلوس .انا محترم بس وقت اللزوم صايع اوى فلمى الدور وقولى اللى حصل . سالى ببكاء: والله ما أخدته والله . عمر بانفعال : متجبيش بس سيرة ربنا على لسانك ال....دا . شهقت فاطمه فور تلفظ عمر بلفظ مشين فى حق سالى فما كان من عمر الا ان نظر اليها محاولا تماسك أعصابه : فاطمه انزلى انتى عشان متشوفيش ولا تسمعى حاجات مش هتعحبك . فاطمه بصوت خافت من الخوف: بالله عليك ما تعمل فيها حاجه . عمر : اتكلى على الله يا فاطمه يلا . فاطمه : طيب بس ... قاطعها عمر بصرامه: قلت اتكلى على الله .وملكيش دعوه بالاشكال دى ولا اللى هيحصلها . سالى ببكاء: فاطمه والنبى متسيبينيش . عمر بانفعال:ششش انت تخرسى خالص .دا انت يومك طويل معايا اوى .هو انتي فاكره خيانة عمر الحسينى تمنها قليل .ثم التفت الى فاطمه قائلا بصرامه: مع السلامه . نظرت سالى لفاطمه برجاء بينما نظرت فاطمه اليها نظرة عجز ثم انصرفت . فور انصراف فاطمه نظر عمر الى سالى بصرامه قائلا: ها هتقولى بالذوق الملف راح لمين ولا تحبى تجربى غضبى بجد . سالى بيأس :هقول يا بشمهندس ............... بنت الراوي حقوق النشر محفوظه للكاتبة 🙋🙋
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
13 parts Ongoing
جالسٌ في سيارتِه، عيناه لا تكاد تنزاح عن تلك التي تسير أمامُه تعبر الطريق بمُفردها بـ قِدها الأنثوي وخُصلاتها بـ لون حبات القهوة تتمايل يمينًا و يسارًا بعد أن عُقِصت بعُنفٍ على هيئة ذيل حصان، الأدرينالين بجسدُه يرتفع بعُنفٍ مُتأهبًا لمساعدتها .. فـ عيناه راكضة بينها و بين تلك السيارات التي تأتي مهرولةٌ غافلين عن أن محبوبتُه تمُر الطريق قلبُه مُتعلق بـ فِتنة عيناها، أطلق زفيرًا مُرتاحًا عندما مرت و دلفت إلى شركة تعمل بها، غندما إختفت عن أنظاره، أطلق نفسًا عميقاً ثُم عاد برأسه لمقعدُه و أناملة تطرق برتابة فوق مقود سيارته الفخمة، يتخيل إن كان مُديرها يزعجها بـ شيء .. هل يحاول التقرب منها؟ هل عيناه تلتهم جسدها بشهوةٍ بغيضة؟ تُرى على لامست يداها يدُه في سلامٍ من وجهة نظرها بريءٍ؟ هل أُعجب بعيناها البنية و ملامح وجهها التي يذوب بها و إن كان لم يراها من على مقرُبةٍ؟ إبيضت مفاصل كفُه على المقود من شدة قبضته عليه، و سرت قشعريرة في جسدُه من مُجرد التفكير بالأمر، ماذا ينتظر؟ سيذهب و يتقدم لخطبتها لينتهي هذا الأمر و تكُن زوجته و يراها يوميًا يستفيق على وجهها و ينام و هي بين أحضانُه!
You may also like
Slide 1 of 20
عينيكى وطنى وعنواني  cover
هائمًا في بحور الدُجًى(جاري تعديل السرد) cover
أنا جوزك  cover
الامارة cover
حي المغربلين  cover
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس cover
أبو الرجالة  cover
نوفيلا "الظن" cover
بنت الراوي cover
ذئب يوسف cover
القاضي المتهم  cover
نوفيلا وارتوى الفؤاد  cover
سلطانه cover
رواية تائهة في قلب أعمي cover
كل الطرق تؤدي إليك لـ ريهام محمود "نوفيلا"  cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
هوي الزيات (فريد ونور) cover
عاجر  cover
غرام المتجبر للفراشه شيماء سعيد  cover
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي cover

عينيكى وطنى وعنواني

51 parts Ongoing

شعرت وكأن ألارض تدور بها ... انقباض قلبها لم يهدأ منذ الصباح .. منذ ان أخبرها والدها .. بالساكن الجديد في الشقة المقابلة لشقتهم كيف ستجاور هذا البغيض ؟ وهذه الذكرى القديمة تعود امامها الاَن .. فى ابشع صورها .. بمجرد النظرة فقط .. فى وجه من احرق صدرها على اعز احبابها !! ام انها اشارة جيدة لكي ينكشف السر القديم .. ومن ظلم قديماً قد اتى ميعاد استرداد حقه ؟