قصة إيتاتشي الجزء الثاني : منتصف الليل
  • مقروء 33,546
  • صوت 814
  • أجزاء 22
  • مقروء 33,546
  • صوت 814
  • أجزاء 22
إكمال، تم نشرها في يولـ ٠٣, ٢٠٢٠
"وبغض النظر عما تفعله،

من الآن فصاعدًا ، إعرف ذلك

، سأحبك دائما."
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف قصة إيتاتشي الجزء الثاني : منتصف الليل إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#127ناروتو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
مملكة سفيد " أول الآثمين" بقلم AnaZilzail
59 جزء undefined أجزاء إكمال
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
Demon slayer / ْمُهِمَتِـي هِـي تَغْيِيـرْ القَـدَر   بقلم Drothia0001
28 جزء undefined أجزاء مستمرة
كنت فتاة عادية في كوريا، حتى سلب مني المرض كل شيء-صحتي، أحلامي، وحتى أحبائي. رأيت كل من أحب يبتعد عني واحدًا تلو الآخر، حتى اعتدت الوحدة. لم يتبقَ لي سوى مانجا قاتل الشياطين، كانت ملجئي الوحيد من واقع بائس، عالمًا خياليًا أهرب إليه كلما ضاقت بي الحياة. لكن حتى ذلك العزاء الأخير لم يدم طويلًا. في النهاية، وجدت نفسي وحيدة في غرفة باردة، محاطة برائحة الأدوية والمطهرات، بينما الألم ينهشني بلا رحمة. جسدي كان ضعيفًا، متهالكًا، والسعال الملطخ بالدماء لم يترك لي فرصة للنهوض مجددًا. كنت أعرف أن النهاية قريبة، لكنني لم أكن مستعدة... لم أكن أريد أن تنتهي حياتي بهذه الطريقة. وحين فتحت عيني، لم أعد أنا. تجسدت في عالم لا يرحم، في جسد لم أختره. لكن إن كان القدر قد منحني فرصة أخرى... فلن أسمح لتلك النهاية بأن تتكرر! ولكن ... ذلك لم يكن صدفة قط ... بل كل شيء كان مخططا له منذ البداية ...
Village || قَرِيَة بقلم getlowpep
19 جزء undefined أجزاء إكمال
وسط طريق اسود على جانبه الايسر غابه والجانب الاخر جبل ، قَبع ذلك الفاقدُ وعيه ، كادت الشمس ان تودِعْ ، لتبدأ السماء بنثِ ثلوجها ، فتح عيناه المتورمتان ورغم تورمهما لازلتا مصدرا للجاذبيه، اِستقام مع اصوات متأوِهَ تُخرَجُ من شفتيه اخذ يمشي بِعُروج ، بدأ يتذكر كل الضربات التي تلقاها منهم ، والتي ادت الى ظهور خدوش شبه بالغه على وجهه ، ومع اشتداد الثلوج وبدايه السماء بفتح شلالاتها ، قرر الاحتماء باي منزل يجده امامه ، لذا اكمل طريقه مسرعا رغم الامه دخل الغابه ليرى مجموعه من المنازل ، كانها قريه هناك ، مُزينَه بالاضواء الصغيره ، طرق باب اول منزل امامه ، لتخرج له امرأءه عجوز تضع وشاحا صوفيا على كتفيها وربطه على شعرها ، فور فَتحِها للباب انِخارَت قواه لتُرحِب الارض بجسمه الدامِي - - وصلت حتى #٤ من قصص الهواة و#٤١ من فافكشن و #8 وندايركشن البدايه:٢٠١٩/١/٣٠ النهايه: ٢٠١٩/٢/١٢ *متبريه من ذنوبكم *