قصه حقيقيه من واقعنه الأليم من ارض بلاد الرافدين فتاه عانت مراره الحياه عاشت مع وحوش بشريه لا تعرف الرحمه وعندما تسنت لها الفرصه للحياة مع من تحب فيأتي اليوم المشؤم المضلم فهل من نور بعد ضلام
الملاك الحنونه البريئه التى لم يمس الهواء طرفها.
من تعرفت عليه بالصدفه البحته وحتى حاولت الابتعاد بسبب فرق الظروف الاجتماعية .
لكن وراء كل شيء شئ .....التجسيد الحى للمثل القائل"من حفر لأخيه حفرة وقع فيها"
قراءه ممتعه للجميع