"إنكِ فِي نَفْسِي ، فِي أعماقي أَكْثَرَ مِنْ أَيِّ شَيْءٍ آخَرُ . . وجهكِ يَجُولُ فِي ذِهْنِي دائمًا لِلْحَدّ الَّذِي أَصْبَحْت أَرَاهُ فِي كُلِّ الْوُجُوهِ . . صَوْتَكِ لَا يغيبُ عَن مَسامِعي وَلَا لِلَحْظِه ، كُلِّ شَيْءٍ منكِ غَيْرَ قَابِلٍ لِلنِّسْيَان .. حَتَّى عَلِمْت وَأَمِنَت بِأَن مَحَبَّتِي لكِ لَا يَشُوبُهَا مَلَل وَلَا يَعْتَرِيهَا بُرُود آمَنْت إنِّي أحبّكِ وَ كُلُّ شَيْءٍ بكِ سَيَبْقَى عالقًا بِي." [كُتب فِي الْخَامِسِ مِنْ يُولِيُو عَام ٢٠٢٠]