|عــبـرةّ لَمن آعــتــبــر |
  • Reads 10
  • Votes 0
  • Parts 1
  • Reads 10
  • Votes 0
  • Parts 1
Ongoing, First published Jul 05, 2020
تنهدت بسرعه منزعجة من كميه الامطار التي تتساقط ، حملقت بعيدا بلسماء وتلك الغيوم ذات الظلال التي ابت ان تعكر الجو

 ولازلت اواصل السير ببطء
اذن؟
انتظر اختيار القدر  ، ام اختار بنفسي ؟
لمى دائما نحظى بالاختيارات ؟

 
، حرفياً الحياة اشبه بــ آلسماء يوماً تراها صافيهً ودافئهً وَيوماً عَكرةً مُمطرةً ، و نرى ألسماء تبات باحضانِ
ألنجوم  مُستمتعاً بدفئها ، ولاتعلمُ  متى تُريد النجوم برميها بلشُهب نافيةً آمالها .

_بعد دقائق 
لمحت الاشقر ذوي الفيروزيتان يتسكع بلارجاء بملل ، لمى لم يدخل للمنزل؟
الباب مفتوح قليلا متى سيدخل؟
هممت. لَآقــوٌمم بترتيب الاشياء المبعثرة حولي من الملفات والبيانات لم اشعر بلوقت وهو يمضي منذ اكثر من اربع ساعات عدت للمنزل وبدئت بلبحوثات لذلك المحافظ المجرم ، 
 
ابتعدة قليلا لاقوم بتقيم المكان لابئس به منذ شهر قمت بتغيره وتعديل رفوف المكتب 

"يالهي"
خرجت تلك الأحرفُ من فاهي بسرعه حينما سَقطت جميعُ البياناتِ وَالكتب
وَ الآن يَجب أن أقوم بترتيبِ المكان باكمله، نظرت بضجر الى ذلك الكتاب اللذي لايزال يتدحرج بلممل وعمت الفوضى! 

قلبت عيناي بضجر ناظراً لتلك الواقفه صاحبة الشعر الاحمر التي تبسمت وهي تحمل الكتاب  :حسنا عزيزتِ لاتقلق ِمُجرد فوضى ساقوم بترتيبها
 
اعقبت وهي تَرمُقني بنظره
All Rights Reserved
Sign up to add |عــبـرةّ لَمن آعــتــبــر | to your library and receive updates
or
#518الاول
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
70 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس by Saja_khalid8
23 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
UNDER HIM  cover
𝐏𝐋𝐄𝐀𝐒𝐄 𝐃𝐈𝐕𝐎𝐑𝐂𝐄 𝐌𝐄 cover
أحفاد الشيطان  cover
العقد الدامس cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
My Family cover
رواية ولاد تسعة  cover
The majestic man  cover

الشرير يريد فقط أن يرتاح

70 parts Ongoing

مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا