هي السمراء النشيطة ،مدللته الثمينة ترى الحياة بمختلف الوان الجمال ولا يملك الحزن لها طريقا فمادام هو موجود لا أحد سيسترجي ايذائها لكن هيهات والكل متربص لها ،ذئاب بشرية تنتظر غفلة منه عنها كي ينقضوا عليها ينهشوها انتقاما لشيطانه لتكون البريئة فداءا لانتقامه. وما كان هو الا عاشق لا يستطيع الاستقالة هو البريئ الذي أضحى يتيما هو المنتقم القاسي هو الذي لا يعشق الا هي هي التي تناديه أخي وحينما يطول أعداءه لها وتدنس الشيئ الوحيد الذي يخاف عليه هو الذي يخشى لمسها وكم من دماء ذرفت على يده لن يرحم أحد ان تآذت وسيبدع في الانتقام لأجلها لإجل من تناديه أخي فلتعشقي(انا لست اخوك) شكرا للآتسة رويدا على الغلاف