ٱنظُرْ مرَّتانِ

هَل سبِق و أن اضطُررتَ للعيشِ في سرٍّ تملّك حياتَك ؟ و هذا السّر الخطير تُشاركُه مع حيوانكَ الأليف فَحسب ؟...

هَل يَنظرُ اليكَ أحدُهم بِدقّة ؟...و هل ظهرَ له ذلك الشَّيء الذي تَدفنهُ في داخلكَ ؟ ...

[ لن أسمحَ لِأيٍّ كان أنْ يعلمَ ما لا يجبُ أن يعلمَهُ...فَما أُريكَ ...هوَ فقطْ ما أسمحُ لكَ بِأن تراهْ...هه مُضحك حقًا ، فأنا أَرى جيّـــدا ما في داخلك]

تحدثُ مع المرء بعض الأشياء التي تَجعلُه يَشعرُ بالخوفِ الشَّديد من نَفسه...لَكنهُ يبيتُ صامتا...فَيا تُرى أيُّ نوعٍ منَ الصَّمتِ ذاك...هَل حقّا يَعني ذلكَ غلقُ جزءكَ السُّفلي مِن وَجهِك؟...

و هلْ سبق لك أن عِشت شيئًا مجنونًا ؟ شيئا خياليًّا ...لكن بالنِّسبةِ لكَ...فهُو مسارُ حياتِك ؟...

هل ستَجلِسُ على كرسيّ اليأس...أم تنهظ بأَشلائك للصُّمود ؟ ...لكلّ منا طريقَته في ذلك.

مرحبا بكم في مغامرة جديدة ، تابعوا معنا الأحداث لمعرفة المزيد ...

﴿ تحذير : هذه الرواية مخصصة للعقول الواعية (لأنك قد لا تتحمل بعض الجوانب ) لن أحدد رقما معيّنا لسنّ القارئ ؛لأن البعض رغم كبر سنهم لا يزال حجم عقولهم خاصة رُضع}