.الخادم. الرابع.
  • Reads 4
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 4
  • Votes 1
  • Parts 1
Complete, First published Jul 08, 2020
كتاب ملعون تستدرج الاشخاص عبر اعتقادهم انها تحل مشاكلهم ولاكن في النهاية تقع مصيبة القصة تتحدث عن شخص اسمه ديفيد وهوا كان ضحية لهذا الكتاب.
All Rights Reserved
Sign up to add .الخادم. الرابع. to your library and receive updates
or
#9قصةواقعية
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
31 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
إنني أتعفنَ رُعباً cover
المضاجعة 🔞 cover
غرفة  "412"  cover
القرابين السبع cover
الرهب  cover
اجرام الليالي cover
و في عشقها احترق  cover
ضلمُ المَهب   .   cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
إحتجاز العُقول cover

إنني أتعفنَ رُعباً

31 parts Ongoing

يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....