" هناك طريقة واحدة لجعل والدتي تحبك " قالت وكأنها وجدت الحل " وهي ؟ " قال بحماس وكأنة وجد حلاً لمشكلة ليس لها حل وهي إرضاء حماته " ان نبقى انا وانت هنا نعيش في منزل والدي " قالت بثقة محاولة كبت ابتسامتها بداخلها " لا يعقل !! .... لما لا اذهب لأجلب جهازي وأتي " سخر لتبتسم ألين " لا تجعلني انتظر اذهب واحضرة بسرعة " قالت مشيرة له الى الخارج وكأنها صدقت كلماتة الساخرة " ألييين " صرخ أليكساندر بحنق " اجل يا روحي " قالت بأبتسامة مستفزة " سأقرأ على روحك ان لم تهربي حتى اعد الى الخمسة " ابتسم ابتسامة كاذبة بدأت الكتابة : 26/6/2020 نهاية الكتابة :16/4/2024 مكتملة لكن غير مدققة لغوياً