أحْـبَبتُهَا رَغّـمْ عِـيُوّبِـهَآ💖مُـكْتَمِلَةٌّ
  • Reads 6,446
  • Votes 469
  • Parts 22
  • Reads 6,446
  • Votes 469
  • Parts 22
Ongoing, First published Jul 09, 2020
اتمني ان تنال الرواية اعجابكم..........
والهدف من الرواية انك توثقي في نفسك انك جميلة مش عشان الكل قالي وحشة يبقي انا وحشة لا انتي اجمل خلق ربنا ...💛
الهدف التاني انك متحاوليش تلفتي نظر الكل باللبس الضيق والصحاب والخروجات والفسح ومتوثقيش في اي حد بسهولة .... بس💜
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أحْـبَبتُهَا رَغّـمْ عِـيُوّبِـهَآ💖مُـكْتَمِلَةٌّ to your library and receive updates
or
#423مكتملة
Content Guidelines
You may also like
Into the abyss by Exa4dr
9 parts Ongoing
| ملخص | كنت في السادسةِ عشر من العمر عِندما كان كل شيء في حياتي يمضي بسلاسة، حتى التقت عيناي بذلك الشيطان المُقيّد بالسلاسل، المُتخفّي خلف قناع مِن الألماس،كالملك في أي لعبة. إيليوت ويمبلي. رصين، متأنٍ، لا يقبل بالكلمات الفاحشة، لكن وسامته تفوق المعتاد. وكأي مراهقة مُتهوره، كان هدفي الوحيد هو إخراج ذلك الشيطان من عشه، كما يتكشف زيف الرفاهية المترفة في فقاعة وول ستريت، لأثبت للجميع أنه ليس بالنقاء الذي يدّعيه... كان ذلك اليوم بداية العاصفة التي لم أكن مستعدة لمواجهتها. الآن أنا في الثانيةِ والعشرين. لا شيء يضاهيه سوى كراهيته لي، كراهية تفوق حتى بغضه لوالدته. يسعى بكل قوته لتحطيمي، لإخضاعي، ولجعلي أندم على اللحظة التي وطأت فيها قدماي عتبة حياته. الآن، أصبح شيطانيًا، خبيثًا، حاقدًا، يشتم لأبسط الأسباب، يدخن. والأسوء من هذا بإكملة، إن ماجرى له كان بسببي وحدي. -"لم تسلبيني شيئًا... لأنني أنا من سلبتكِ، وسأسلبكِ كل شيء، جزءًا تلو الآخر." ارتسمت على شفتيه ابتسامة أشبه بجرح مفتوح، وعيناه تنطقان حقدًا وهو يهمس بسمّ زعاف: "ستتوسلين الموت يا أودري، لكنه لن يطرق بابكِ... وهذا وعد مِني، ستندمين على اليوم الذي تجرأتِ فيه ودخلتِ إلى حياتي، أقسم بكل ما أملك بإنني سأذيقكِ السُم الذي لن تجدي له علاج"...
You may also like
Slide 1 of 10
Into the abyss cover
سكسي ابن عمي  cover
مديري cover
[JK] Not me | لـسـتُ أنـا cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
MY MAN cover
سكسي  cover
المتعه في متعه cover
Shadows of the Past cover
tiger ⭐ cover

Into the abyss

9 parts Ongoing

| ملخص | كنت في السادسةِ عشر من العمر عِندما كان كل شيء في حياتي يمضي بسلاسة، حتى التقت عيناي بذلك الشيطان المُقيّد بالسلاسل، المُتخفّي خلف قناع مِن الألماس،كالملك في أي لعبة. إيليوت ويمبلي. رصين، متأنٍ، لا يقبل بالكلمات الفاحشة، لكن وسامته تفوق المعتاد. وكأي مراهقة مُتهوره، كان هدفي الوحيد هو إخراج ذلك الشيطان من عشه، كما يتكشف زيف الرفاهية المترفة في فقاعة وول ستريت، لأثبت للجميع أنه ليس بالنقاء الذي يدّعيه... كان ذلك اليوم بداية العاصفة التي لم أكن مستعدة لمواجهتها. الآن أنا في الثانيةِ والعشرين. لا شيء يضاهيه سوى كراهيته لي، كراهية تفوق حتى بغضه لوالدته. يسعى بكل قوته لتحطيمي، لإخضاعي، ولجعلي أندم على اللحظة التي وطأت فيها قدماي عتبة حياته. الآن، أصبح شيطانيًا، خبيثًا، حاقدًا، يشتم لأبسط الأسباب، يدخن. والأسوء من هذا بإكملة، إن ماجرى له كان بسببي وحدي. -"لم تسلبيني شيئًا... لأنني أنا من سلبتكِ، وسأسلبكِ كل شيء، جزءًا تلو الآخر." ارتسمت على شفتيه ابتسامة أشبه بجرح مفتوح، وعيناه تنطقان حقدًا وهو يهمس بسمّ زعاف: "ستتوسلين الموت يا أودري، لكنه لن يطرق بابكِ... وهذا وعد مِني، ستندمين على اليوم الذي تجرأتِ فيه ودخلتِ إلى حياتي، أقسم بكل ما أملك بإنني سأذيقكِ السُم الذي لن تجدي له علاج"...