لَقَد رَاوَدنِي حُلْم ، كَانَ هُنَاك شَخْصٌ بأَحَاسِيسَ مُلبَّدةٍ مُظْلِمَةٍ ، لَمْ أسْتَطِعْ رُؤيَةَ مَلامِح وَجهِه بِوضُوحٍ لكِنَّنيِ أَذكُر أنَّ لدَيهِ عَيْنَينِ زَرْقَاوَيْنِ تُصبِحَانِ أكْثَرَ بَريِقًا مَع كُلِّ خُطوَةٍ يَخطُوهَا نَحْوِي حَامِلاً سَيفَهُ الضَّخم ، يُصَوِّبهُ نَحويِ ، لا! بلْ يُعَانِقُني .. ذَلِكَ الشَّخص يَقِفُ أََمَامِي الآن. قصة شرير يريد أن يكون بطلاً، وبطل لا يخشى أن يصبح شريرًا، إذا كان ذلك ما يتطلبه الأمر للاحتفاظ بحبه الأبدي. شمس أوستن ليالي صيفية مشمسة الجزء الأولAll Rights Reserved