Story cover for البحث عن أودري by _Rohi_
البحث عن أودري
  • WpView
    Reads 287
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 287
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Jul 10, 2020
" نظارتي السوداء تحجب عيني ، ويداي مندستان في جيب كنزتي ذات القلنسوة ، والقلنسوة تحجب رأسي للمزيد من الحماية .

لم ارفع نظري عن الرصيف لكن لابأس في ذلك ، فعلى اي حال معظم الناس يمشون وهم غارقون في عوالمهم الخاصة .

عندما وصلت إلى مركز المدينة ، اصبحت الحشود أكثر كثافة والمحال ساطعة وصاخبة . ومع كل خطوة خطوتها انتابني شعور قوي حثني على الهرب . يبدو أنني لم افعل ذلك بل دفعت نفسي قُدما وأنا اقول لنفسي إن الأمر يشبه تسلق الجبال ، حيث لايريد جسدك فعل ذلك إلا انك تجبره عليه .

وأخيراً نجحت في الوصول إلى ستاربكس ومع اقترابي من الواجهة المألوفة ، شعرت بشئ من الإرهاق وبسعادة غامرة في آن واحد ، انا هنا أنا هنا ! "


                                      *****************

أحداث يومية ممتعة تواجهها مع أودري والرهاب الاجتماعي ومشاكل القلق بعد حادثة حصلت معها ، كيف تعمل هذه المراهقة بعلاج مشاكلها مع اصدقائها وعائلتها . 

# رواية مُترجمة
All Rights Reserved
Sign up to add البحث عن أودري to your library and receive updates
or
#147مراهقة
Content Guidelines
You may also like
أموت مجددا (مكتملة)  by evangliean
13 parts Complete
جاء أحد الحراس وألقى الهاتف في يدي بخشونة، ثم وقف بجانبي، عينيه مسمرة عليّ وكأنها تأمرني بالإسراع. كانت يداي ترتجفان بعنف، بالكاد استطعت أن أقبض على الجهاز، وكأن ثقله يضاعف مع ارتعاشي. عقلي مشوش، الأرقام تتراقص أمامي بلا معنى. مسحت دموعي بكم قميصي المتسخ، أجبرت نفسي على التقاط أنفاسي المبعثرة. هذا ليس وقت الانهيار. هذه المكالمة هي الفاصل بين الحياة والموت. شددت قبضتي على الهاتف، زفرت زفرة طويلة، ثم أغمضت عيني للحظة قبل أن أضغط على الأرقام التي تشكل طوق نجاتي. وضعت الهاتف على أذني، وقلبي يخبط في صدري بجنون. هل خوفي من أن يرد؟ أم من المصير الذي ينتظرني ؟ صوت الرنين اخترق أذني كضربات طبول حرب، ومع كل رنة، كنت أشعر أنني أقف أقرب إلى حافة الهاوية. وفجأة، جاء صوته... عميقًا، حادًا، ملأ رأسي: "من هناك؟" تجمدت للحظة، ثم انهرت على ركبتي، الهواء فرّ من رئتي وكأن هناك مايطبق على عنقي. فتحت فمي، أبحث عن الهواء، أبحث عن الكلمات، لكن صوت أخي عاد، قلقًا، متوترًا: "مرحبًا؟ مرحبًا؟" شهقت بحرقة، ثم صرخت من أعماقي: "أخي..أنقذني!" تردد صوته في أذني وكأنني أهتف في نفق فارغ، ثم جاء رده، باردًا كحد السكين: "من أنت؟" انفجرت دموعي كالسيل، ارتفع صوتي برجاء يائس: "كروف، أنا سكاي!" عمّ الصمت للحظة، لكنها لم تكن راحة، بل كابوس
الاستماع إلى صوت الطفل الداخلي: خلاص الأب الحقير في حفرة النار by sousouTAK12
15 parts Complete
الفصل: 149 فصل س: كيف تشعرين وأنت تنتقلين باعتبارك الابنة البيولوجية للبطل وزوجته السابقة التي ماتت صغيرة؟ أ: ليس سيئًا. لقد استيقظت أمي أخيرًا من حالة النشوة التي أصابتها بسبب الحب ونثرت رماد حفرة النار التي أشعلها والدي الحقير. انتقلت سو لي إلى رواية "قوس الفداء لأب حقير" باعتبارها الابنة المتوفاة قبل أوانها لزوجتها السابقة التي كانت تستخدمها كطعام للمدافع. لا يمكن لسو لي التي تتسم بالحماسة والتركيز على البقاء أن تشعر بالإحباط أكثر من هذا. 【عزيزتي الأم، يخطط الوغد وعشيقته لإيذاء ابنك وابنتك. من فضلك استيقظي الآن!】 لقد استيقظت الأم المهووسة بالحب أخيرًا، وتخلّصت من ميولها العاطفية وركزت على حياتها المهنية! 【إنه لأمر مؤسف للغاية. سيتم اختطاف أخي الأكبر المصرفي الاستثماري العبقري البالغ من العمر خمس سنوات قريبًا من قبل العشيقة وضربه حتى يصبح أحمقًا، حتى أنه سيتم قطع لسانه ...】 لقد قاوم الأخ الأكبر البالغ من العمر خمس سنوات الأمر بالدراسة الجادة والتدريب على الملاكمة التايلاندية وتنزيل تطبيق مكافحة الاحتيال. ومن الآن فصاعدًا، لن يتمكن أحد من خداعه للتحدث إلى الغرباء! 【مصير الأخ الثاني مأساوي أيضًا... كان مقدرًا له أن يكون عالمًا خارقًا، لكن أجداده السطحيين دمروا يديه! لقد أطعموه الر
لانا تريد الوقوع في الحب by novally_
25 parts Ongoing Mature
إمنحني قلبك...أمرا غصبا لا فضلا، أقصد قلبك بالمعنى الحرفي، قلبك بدماءه و أوردته، أريده في علبة مزينة لي وحدي، إقطع لسانك و امنحه لي فلا تغازل به إمرأة غيري، إقتلع عيناك و سلمهما لسطوة جمالي فلا تزيغ عن وجهي الأقمري... فقط أعطيني جثتك، تعهد لي بدماءك، جاورني القبر و كن ملكا لي حتى بعد موتك، تعفن حبا و أزهق روحك في زجاجة سم عطرية لأجلي... لست أطلب رأيك و ليس الرأي إلا جريمة في قوانين هيامي، و حرية القرار هرطقة تستوجب الحرق حيا و نثر رمادك على رمسي، لا مفر لك من لعبة الحب في متاهات العوالم السفلية، نهايتك أن تمنحني شفتيك إلى جانب أحشائك و عظامك كلها كانت مطالب بسيطة معقولة لطفلة بريءة لطيفة، كل ما أرادته كان الوقوع في الحب... ستعيش الرعب الحقيقي حين يكون الهوس أنثى ⚠️هذا العمل نقد ساخر لأفكار الهوس و التملك بمسمى الحب لا داعما لها، الرواية مصنفة للبالغين لإحتواءها على السوداوية التي لا يقدر الكل على تجرعها، إضافة مشاهد رعب، عنف و دموية، معلومات نفسية و قضايا إجتماعية حساسة و شائكة، أفكار شخصيات سامة و مغلوطة و كلام خيالي حول فلسفة الأساطير و الأرواح و التي لا تناسب جميع الفئات العمرية غير ذلك فهي خالية من أي +18 تمسني كمسلمة
حظي السئ P1 by Ellieayoun2
8 parts Complete Mature
لكل شخص له قصة يتخيلها اما انه يعيشها او يحلم بأن يعيش هذه القصة التي رسمها بخياله وجعلها تكون سوى أحلام لا تمكن أن تتطابق مع واقعه وهذا ما سأرويه في حكايتي الخيالية ✌😂 ارجعو ان تعجبكم الشمس مشرقة وكالعادة الصراخ يعم المنزل بسبب تأخر ايلينا على المدرسة.. في منزل ايلينا وهي بطلة القصة سنتعرف عليها في البارات الجاية✌ -ياااه لماذا انتي نائمة هيا استيقضي ايلينا سنتأخر على المدرسة 😒 ليزا تحاول ايقاض شقيقتها فهي تعلم انها لا تستيقض الا بعد وقت لهذا خطرت ببالها فكرة فتحت النافذة ليدخل الهواء مع نسمات الصباح الباردة وضوء الشمس الذي أشرق على كامل الغرفة تمتمت ايلينا ببعض الكلمات الغير مفهمومة بسبب نومها الثقيل فهي تعدمت السهر لوقت متأخر كي تكمل وظائفها التفت للجهة المقابلة وصرخت على اختها لكي تكف عن ازعاجها تنهدت ليزا واقتربت من الشرقة وصدمت حين رأت سيارة كبيرة وفخمة تقف امام المنزل والخادمة تستقبل تلك المرأة التي تبدو بكامل أناقتها ومعها شاب طويل شكله جذاب جدا لم تتعرف عليه بسبب النظارات والقبعة السوداء شهقت حينما رأت حقائبهم يبدو انهما ضيوف صرخت وهي تقول بصوت عالي: لااا مستحيل ان تكون تلك ايلينا انهضي بسرعة علينا ان نتجهز ونخرج من هنا بسرعة قبل ان ترانا تلك السيدة بسرعة!😨😩
You may also like
Slide 1 of 8
 New Moon || قمر جديد  cover
أموت مجددا (مكتملة)  cover
رسامي الهائ�م || Z. M cover
أسٍــيرة الـعٍــشٓــق cover
الاستماع إلى صوت الطفل الداخلي: خلاص الأب الحقير في حفرة النار cover
لانا تريد الوقوع في الحب cover
بارانويا | «جُنون الإرتياب» مُكتملة cover
حظي السئ P1 cover

New Moon || قمر جديد

39 parts Ongoing Mature

التلة غارقة في الضباب، والغابة عرفت اسمها قبل أن تطأها قدماها. هو لم يكن بشرًا تمامًا، وهي لم تكن مستعدة للإحتراق في ما يكون. كل ما فيه مشوّه. روحه، اسمه، وحتى ذاكرته. ارتكب ما يكفي من الخطايا ليُطفئ ألف شمس، لكن عيناها اغرقت روحه المشتعلة، فأيقن أن الخلاص ليس سوى شكلٍ آخر من الهلاك. لم تكن نورًا. كانت لعنةً جديدة. الغرق فيها كان بارداً، هادئاً. جميلة لدرجة جعلته ينسى كل ما أحرقه من قبل. . . . . . تحذير ⚠️: تصنيف البالغين ليس لمشاهد جريئة أو جنسية بل لمشاهد دموية وعنيفة ومواضيع حساسة تطرقت لها الرواية. _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ الرواية و الأفكار ملكي و غير مقتبسة و أي تشابه بين هذه الرواية و رواية أخرى سيكون محض صدفة لا أكثر. ملاحظة: هذه الرواية ليست مناسبة لمن هم تحت سن السادسة عشرة(16). رجاءً لا تقرؤا هذه الرواية إن كنتم تحت السن. قد أعذر من أنذر و أنا متبرئة من ذنوبكم.