Story cover for الملكه والوحش  by qweenNano
الملكه والوحش
  • WpView
    Reads 2,313
  • WpVote
    Votes 41
  • WpPart
    Parts 23
  • WpView
    Reads 2,313
  • WpVote
    Votes 41
  • WpPart
    Parts 23
Ongoing, First published Jul 10, 2020
بعض الوحوش تربو ليكونو كالحوائط لا يمكن لأحد هزيمتهم كانو رمزآ للبرود والشده ولا يعترفون بالحب فهم يروه ضعف والضعف ليس لهم هم فهم وحوش عائله الحديدي ليقابلوهم هم مجموعه من الاطفال الصغار ادخلوهم عنوه الي دوامه العشق
All Rights Reserved
Sign up to add الملكه والوحش to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أصحاب الجحيم  by Dyda_a34D
44 parts Ongoing Mature
خمسة شقيقات... وُلدن في رحم الألم، ونشأن على موائد الحرمان. كنَّ كزهورٍ اقتُلعت من تربة الطفولة قبل أن يكتمل تفتحها، فألقت بهن الأيام في صحراء قاسية لا ظل فيها سوى ظلٍّ صنعنه بأنفسهن. كأن القدر لم يكتفِ بحرمانهن، بل أراد أن يصوغهن كمعادن نادرة؛ يُطرقن بالنار فلا يزدن إلا صلابة، وتغمرهن العواصف فلا يزدن إلا ثباتًا. في دنيا لا تعترف إلا بالذئاب، غَدَونَ نسورًا لا تخشى العلو، ورموزًا يُرتجف عند ذكر أسمائهن. أوركيد... زهرة من فولاذ، تتفتح بين الدم والرماد. نيار... جمرة حمراء تحرق كل من يقترب دون عشق. ليل... هدوءٌ يخفي وراءه عاصفة من برقٍ وصواعق. ملاك... تمردت على اسمها، فصارت تحمل أرواح الفصول كلها في مزاجٍ واحد. تولين... نزيفٌ صامت، ينثر حبره على ليلٍ لا ينتهي. وإن كان الماضي قد جردهن من البراءة، فقد منحهن بالمقابل إرادة من حديد. إنها ليست مجرد رحلة انتقام، بل حكاية صراع بين الظلام والنور، بين قلبٍ اعتاد الجليد وقلوب تبحث عن دفءٍ لم يعرفنه. فهل يظل الانتقام هو الجواب، أم أن الحب سيأتي في هيئة معجزة لا يتوقعنها؟ هذه الحكاية ليست حكاية نساء فقط، بل حكاية قدر، وحرب، وقلوب تصر أن تُعيد كتابة معنى الحياة. ---
You may also like
Slide 1 of 9
أصحاب الجحيم  cover
ملاك اسود وابيض cover
"العودة"  cover
SPAZI - قيد التعديل - cover
رواية البريئة والقاسي  cover
اسد المخابرات cover
لنقضي هذه الليلة cover
في قبضة الهالاد  cover
فتاة بثوب الشجاعة cover

أصحاب الجحيم

44 parts Ongoing Mature

خمسة شقيقات... وُلدن في رحم الألم، ونشأن على موائد الحرمان. كنَّ كزهورٍ اقتُلعت من تربة الطفولة قبل أن يكتمل تفتحها، فألقت بهن الأيام في صحراء قاسية لا ظل فيها سوى ظلٍّ صنعنه بأنفسهن. كأن القدر لم يكتفِ بحرمانهن، بل أراد أن يصوغهن كمعادن نادرة؛ يُطرقن بالنار فلا يزدن إلا صلابة، وتغمرهن العواصف فلا يزدن إلا ثباتًا. في دنيا لا تعترف إلا بالذئاب، غَدَونَ نسورًا لا تخشى العلو، ورموزًا يُرتجف عند ذكر أسمائهن. أوركيد... زهرة من فولاذ، تتفتح بين الدم والرماد. نيار... جمرة حمراء تحرق كل من يقترب دون عشق. ليل... هدوءٌ يخفي وراءه عاصفة من برقٍ وصواعق. ملاك... تمردت على اسمها، فصارت تحمل أرواح الفصول كلها في مزاجٍ واحد. تولين... نزيفٌ صامت، ينثر حبره على ليلٍ لا ينتهي. وإن كان الماضي قد جردهن من البراءة، فقد منحهن بالمقابل إرادة من حديد. إنها ليست مجرد رحلة انتقام، بل حكاية صراع بين الظلام والنور، بين قلبٍ اعتاد الجليد وقلوب تبحث عن دفءٍ لم يعرفنه. فهل يظل الانتقام هو الجواب، أم أن الحب سيأتي في هيئة معجزة لا يتوقعنها؟ هذه الحكاية ليست حكاية نساء فقط، بل حكاية قدر، وحرب، وقلوب تصر أن تُعيد كتابة معنى الحياة. ---