
تست يقظ مرام على واقعها الأليم و تعرف إنها بين براثن من لا يرحم، دخلت عرين الأسد بالإجبار بل دخلت بين أنيابه عنوة... عندما أستيقظت مرام وجدته بجلس بالقرب منه بأبتعدت عنه فهي طالما وصفته بالشيطان.. و ما كادت ان تفتح باب الغرفة هاربة من ذاك العالم المظلم حتى أقترب منها سريعا بقدمه العارجة و أدخلها و أغلق الباب و هو يقول بفحيح أفعى: رايحة فين؟ أنتي أتكتبتي بإسمي يعني هتفضلي طول عمرك سجينتي و مش هيفرقنا غير الموت..All Rights Reserved