عذابى و سعادتى
  • Reads 10
  • Votes 0
  • Parts 1
  • Reads 10
  • Votes 0
  • Parts 1
Ongoing, First published Jul 11, 2020
كنت طالب فى الجامعة و كان كل من الجامعة يدعونى بالاحمق و يستهزئون بى لكنى لم اكن اكترث بما يقولون الا هى فعندما تستهزئ بى اشعر و كأن سكين ساخنه و مسممه مطعونه فى منتصف قلبى و عندما تعاملنى برفق و لو بدافع الشفقه اشعر و كأنى اسمع اجمل انغام الموسيقى و ارق ابيات الشعر اشعر و كأن قلبى فراشة طائرة
All Rights Reserved
Sign up to add عذابى و سعادتى to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
حور .. بقلم Doctorita cover
عازف بنيران قلبي  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
الامارة cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
انقطاع 5  cover
عاصفة الهوى  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

91 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.