باحث في الجرائم الإرهابية والمتطرفين وفي ميدان معسكرات داعش
فقدان اختها! ظنًا إنها في الرقة لكن
لكُــل بداية نهاية .
ولكُـل صفحة سوداء يدًا لطيها .
لكُل قضبان مفتاحًا .
ولكُل قُيود هناك كَسِر لأغلالًا
لكُــل أمراة عنفوانًا
هل للنساء يدًا
لنهايات الخلاص وأتمام الهناء
أم كارثة تليها كارثة
وبحرًا مِـن الدماء!
قال لها :
مشاعري لكِ كُـلها حُب وخير
قلبًا وقالبًا
أمشي لكِ خطوة تليِ خطوة
أخاف عليكِ مَرة
وعلىٰ نفس مَرة
وخسارتكِ مَرة
ستجديني غريِب
وأعمق مـَن العميق
(إنٰا الهادئ المميت)All Rights Reserved