Story cover for " خـــلـــفُ الـقُـــضْـــبـانْ " by Mnoo_Chan_127
" خـــلـــفُ الـقُـــضْـــبـانْ "
  • WpView
    Reads 69
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 69
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 5
Complete, First published Jul 14, 2020
لماذا تبيعُ المُخدراتْ ؟... -قال صارِخاً-.
.
.
توقفْ منْ أنتَ وماذا تُريدْ ؟... 
.
.
يجِبُ أنَّ نُساعِدهُ فهو بريئ... -قالتْ بِحُزنٍ شديد-.
.
.
.
أينَّ أنا ؟...ماهذا المكانْ ؟... -كانَ خائِفاً مِنْ شِدةِ ظُلمةِ المكانِ-.
.
.
لمْ يكُنْ أمامي حلٌ آخر ، صدِقوني أرجوكمْ... -قالها صارِخاً-.
.
.
إنهُ عينةً مُهِمةً يجِبُ ألا نفقدهُ أيُها الاحمقُ... -قال بينما كانَ يضرِبُ يدهُ على الطاوِلةِ-.

.
.
.
.
.
All Rights Reserved
Sign up to add " خـــلـــفُ الـقُـــضْـــبـانْ " to your library and receive updates
or
#443تحقيق
Content Guidelines
You may also like
ملاك 🖤🧚‍♀️   " قيد التعديل " by _RawanMohammed_
34 parts Complete
ينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكننى اعتدت لقد بلغت الآن السادسة عشر من عمرى... اتعلمون لقد حفظت شكل الشوارع و حتى الاشخاص الذين يمرون من امام نافذتى كل يوم... ذلك الصبى الذى يسير بدراجته كل يوم متجها الى مدرسته.. و الفتاة التى تتشاجر مع والديها صباحا كل يوم بسبب تعطل سيارة والدها... و اللافتة الموجودة فى أول الشارع التى لطالما كان يقذفها الاولاد بالحجارة و يكسرون المصباح المعلق بها... و دائماً ما يصلحها العجوز الذى يسكن بجواها و لديه متجر للكتب... فى يوم من الأيام دخلت امى علي و والدى و اخى الاكبر و الذى يبلغ من العمر 18 عاما لتخبرنى بأن ابدل معه الغرف و اذهب إلى غرفته التى يوجد بها نافذة لا تطل على أى شئ الشوارع خالية و لا يوجد انسان واحد يمر من هناك و ذلك لأن أخى المخضرم يريد ذلك ... انهمرت دموعى دون سابق انذار وجدت المربية اوليڤيا تربت على ظهرى تحاول مواساتى فلقد اعتدت النظر من هذه النافذة منذ الصغر... لم اخرج من غرفتى أبداً و ذلك لأن والدى الحبيبان لا يريدان ان اجلب لهم الاهانة بسبب عجزى
آسيلون by Foratx
6 parts Ongoing Mature
نَـاظرتُ عينيه القَلِقة وهَو يَـطمئِن عَليّ بَـعد مَا حدث، زَفرتُ بِـقوة...وَجوده يَخنقني، يَقتلني "أبتعد عَنيّ" نَبستُها بِـصوتُ مَخنوق بالبُكاء، ألا أنهُ تَـجاهلني "قُلت لكَ أبتَعد عَنيّ! كَيف تَجرؤ عَلى العودة بَعد مَا كَسرتني؟" "أنتِ كُلي،حياتي، كيف استطيع خذلانكِ؟" "لَكنك فَعلت! لقد فعلتها! " صَرختُها بِـحده وأوصالي تَرتجف "عليكَ أن تَعلم يا أبن الرمَادي، لَن تَجد لَك مَكان في قَلبي بَعد فعلتكَ" بـخذلانٌ شَديد، أنهيتُ كلامي وهو يَقطر دماء جرحُ نبع من ثقة سنين. ــــــــــــــــــــــــــــ الصمتُ يُخفي أنهيار . اسمٌ يُردّدهُ الريح في مَكان مُنسى. اختفاؤها.. بداية مرعبة لها. وعودتها، انتهاء الرعب وبداية الدمار. ظلامُ يُهدّد بكشفِ حقيقةٍ مُروّعة مدفونه. وصمتُ يُخفي أسرارًا تُنذر بالدمار. هل سينجو كلاهما... أم سيُدمران العالم، بينما يبحثان في ظلامهم عن حياةٍ لا تُشبه الهلاك؟ ففي حياتهما، وعودٌ لم تُوفَ، وقلوبٌ لم تنجُ. كابوسٌ لا ينتهي. صمتٌ مخيف وكأنه اللحظة ألاخيرة. نداءٌ لم يُسمَع. وذكريات لإنقاذ ما تبقّى من عِلاقات. _______ صُنِفت للبالغين لاحتوائِها على بعض المشاهد الدموية، كل الحقوق محفوظة لي كـكاتبة. رجاءا عدم استنساخ شي من الروايه♭ تم التخطيط لها: 2022/7/18 تم الانتهاء: 2023/
أحببتك فارسي by Jodienajm
12 parts Complete
أجبك حتى لو كانت هناك خطيئة تمنعني لأنك قدري وأنا قدرك أردتك حبيبا فإعترضو فأجبروني على تقبلك كأخ على الرغم من أن قلبي كان يصرخ برفد تام..... "كنتُ أهرب، أهرب منه وإليه في آنٍ واحد. كيف يمكن لقلبي أن يخفق بهذا الجنون كلما اقترب؟ كيف يمكن لنظراتي أن تبحث عنه وسط الزحام، بينما عقلي يصرخ: إنه ليس لكِ!؟ هو أخي... هكذا قالوا، هكذا صدمت، هكذا صدّقت. لكن ما الذي يجعل هذا القلب يتمرد؟ لماذا يخذلني في كل مرة أراه فيها؟ كان يجب أن يكون حنانه مألوفًا، أن تكون نظراته دافئة بلا ارتجاف، أن يكون حضوره طمأنينة لا عاصفة. لكنه لم يكن كذلك... لم يكن أبدًا كذلك. وهو؟ كان يهرب أكثر. يشيح بنظره، يتصنع الجمود، يتحدث كمن يخشى كلماته، كمن يخاف أن تنفضح أمامي حقيقة لا أفهمها. لماذا؟ لماذا يشعر بالخطيئة، وأنا من عليها أن تشعر بها؟ لماذا يبدو أن قلبه يرفض التصديق... كما أفعل أنا؟ لكن الحقيقة لا تبقى مدفونة للأبد. الحقيقة قاسية، جارحة، لا تعرف الرحمة. فيا ترى، ماذا سيبقى منا عندما تسقط ورقة الوهم الأخيرة؟!"
المسخ... by NANAali77
20 parts Complete
يؤلم شعور عدم الأمن...يؤلم الجلوس وحيد بجسد ينتفض خوفاً من القادم...كم جعلني ابكي ألما وخوفاً... كم مره صرخت ولا احد يسمع صرخاتي تلك غيره ويقف متشفي...يملك قلب متحجر ايقنت أن الحجر لين عن قلبه...اصبح وحش اهابه...صوته يجعلني اختبئ...هو مسخ مخيف...يطاردني...لقد تناسيت امر الهروب والاختباء لانه يجدني...اصبح موتي قريب وبين يديه في اي لحظه... ★★★ لجميع القواعد شواذ...وانا قاعده شاذه...انا ذاك الشيطان الذي تهابة... انا ذاك الحجر...انا ذالك عديم الإنسانية والرحمه...هي بجحيمي ولن تخرج الا بموت أحدا منا...انا أو هي...واظن أنها لن تخرج حتي بموتي...هي لي...هي اصبحت ملكي ولكن عقلها لا يمكنه استيعاب ذالك...صغيرتي مخبأة وخائفة اسمع نبضات قلبها...وجدتك صغيرتي... ★★★ قاتل...عنيده...سفاح...متكبره...يخيفني...صغيرتي...اهابه...تهبني...قاسي...متذمره...مختل...حلوتي...مجنون...بريئه...اكرهك...احبك...قذر...سليطه...حقير...مراهقه...مقزز...تعجبني... ★★★ "تحذير: الرواية فيها مشاهد عنيفة" "هنزل كل يومين" "لو ملقتش تفاعل زي فولو أو ڤوت أو كومنت مش هنزل عشان محتاجة دعم" "قراءة ممتعة للكل واتمني تحبوها'
ما هو ذنبي؟!!  by Esraabw00
9 parts Complete
هو: مزعج ذلك الشعور...... الشعور بالخوف من مجرد ماضٍ ..... ماضٍ يتبع صاحبه حيث كان وفي اي زمان..... يكون مثل أفعي كبيرة تتربص به حيث كان..... تطارده لتجعله فريستها..... تريد أن تقتله بسمها..... يهرب.... ويهرب ولكن.... أين المفر.... كيف ينجو؟!..... هو حتى لا يعلم.... لا يعلم ما ذنبه الذي اقترفه ليصبح مطارد؟! .... لما هو مطارد؟ بعض الأشخاص يهربون من ماضيهم على الرغم من عدم تذكرهم له .... ولكن أنا..... أنا لا أعلم أن لدي ماضٍ مطلقاً....هذا مضحك أليس كذالك....لدي ماضٍ بدون أن أعلم إذا كان لدي أم لا أو أنه جيد أم سئ..... ولكن أنا.... هي: آآآآآآآآه..... متعب جداً ذاك الشعور.... الشعور بالظلم.... أكاد أجزم أنه أسوأ شعور.... فقط لمجرد ذكره.... أشعر بالاختناق.... هذا مؤسف حقاً.... لما.... لما قد يحصل شئ مثل هذا معي.... على الرغم من عدم معرفتي بـ..... ذنبي الذي اقترفته! ... مؤسف قد ندفع ثمن أخطاء لم نرتكبها فقط لان مرتكبيها يعتقدون أن معهم حق في تعذيب نفس بريئة.... مؤلم..... تعذبت.. كدت أموت... والآن أدفع الثمن... نعم ثمن كوني غبيه.... تعاملت بسلام ليكون عقابي أن أخسر أعوام من حياتي... تمضي... وبدون حركه الكون يدور وأنا الساكنة الوحيدة في هذا العالم... ولكن انا... ليقولا معاً في نفس الوقت مُٱ هْوٌ ذڼبـي؟!!
" الله خلق فيني عزة نفس ماتنعاب.. وغير الله محدٍ على كيفه يمشيني .. 📿" by noura4481
6 parts Ongoing
رواية تحمل بين صفحاتها حكايات متشابكة... - عاد من الغربة بملامح باردة وعيون تحمل قصصًا لا تُحكى، تعلّم أن لا أحد يستحق... لكن ماذا لو أجبرته الحياة على مواجهة من تركهم خلفه؟ - صديق مُخلص يواجه حياته بعقل هادئ وروح قويه، رغم القيود الخفيه التي تحد خطواته، هل ستوقفه هذه الضروف؟ ام ستجعله اقوى؟ - كانت أقرب من الأخت، انكسرت المسافة بينهما بسبب ظن قاسٍ... فهل ستنجح الحقيقة في لملمة ما تبعثر ؟ - قلب شجاع طائش، ظن أن قوته تخوّله العبث بمشاعر الآخرين... لكن ماذا يحدث حين يكتشف أن اللعبة التي بدأها انقلبت عليه؟ - رجل من دمك، لكن عينيه تحملان شيئًا غير الأمان... فهل هو خصم من الخارج أم عدو من الداخل ؟ - حب قديم دُفن في اعماق الماضي، لكن بين الواقع والأمنيات، الطريق طويل والقدر لا يرحم. - ليست مجرد ضِل. قلبها يحمل شعلات، وروحها تختبر الصمت والقوه في آن واحد. خلف جرأتها، معركة مستمرة بين ما تريد وما يفرضه عليها العالم من حدود. كل قرار تتخذه هو اختبار لنفسها قبل أي شيء، وكل خطوة قد تغيّر من مسار حياتها بلا رجعة. --- 🕯️ توقف لحظة وفكّر... هل تعرف من أنت حقًا في عالم تُحركه الأسرار والمصائر؟ كل وجه يخفي قصة، وكل قرار يحمل وزنًا قد يُغير كل شيء من حولك. هل ستكتفي بالمشاهدة أم ستدخل اللعبة وتكشف الحقيقة بنفسك؟ ---
You may also like
Slide 1 of 10
ثأر الصلب (النوائب)  cover
بين قُبضان الماضي  cover
ڪانت خطيئة أننـا اِلتقينـا❥ cover
ملاك 🖤🧚‍♀️   " قيد التعديل " cover
آسيلون cover
أحببتك فارسي cover
المسخ... cover
 احببت فتاة قوية cover
ما هو ذنبي؟!!  cover
" الله خلق فيني عزة نفس ماتنعاب.. وغير الله محدٍ على كيفه يمشيني .. 📿" cover

ثأر الصلب (النوائب)

23 parts Ongoing

_التغـرُب من البِلاد بسبب الثــأر... إحـدَى مـَناطِق ألمـَانيـا يكـون اللِـقاء في مـَقهى مَشهـوراً في المَنطقـهَ إبـنَ الثِراء وأبنـت الضابـُط هـَل سيترُك مُـلاحَقتـِها؟ ام سيستمـَر حتى يُسبِب لهـَا مُشكلةً كَبيره؟ هـَل يبقى العائِقُ بَينـهُم؟ أم سيحضـون بأحضـَانِ بعضَهُم؟ - لـَبوة أنا طَبعي ثگيـل بس عيونچ غيرن كلشي . - أحبچ يا شِريان گَلبـي . محارَبـة عائِلتهُ مِن أجلِ عَـينـاها الساحِـره . بقَلمـي: زهـراء الموسـَوي 𖤍.